بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
شاركوا جميع من تحبون إعجابكم بهذا المنتدى في مختلف المواقع الخارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط هندسة الفكر والحياة على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Admin | ||||
نورا | ||||
نور | ||||
علا تكريتي | ||||
المدربة/ منى الناغى | ||||
noor said | ||||
نسرين | ||||
mathlove | ||||
جمان اصطيف |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin - 480 | ||||
نورا - 85 | ||||
نور - 66 | ||||
علا تكريتي - 27 | ||||
رشا الحلاّق - 21 | ||||
نسرين - 13 | ||||
المدربة/ منى الناغى - 12 | ||||
siba - 11 | ||||
lama - 7 | ||||
noor said - 7 |
سؤال حيرني فهل من مجيب!!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سؤال حيرني فهل من مجيب!!
سؤال يلح علي منذ مدة!!
أقول : الإنسان بعلمه القاصر لا يستطيع أن يعرف المقبول من أعماله من غير المقبول فعلم ذلك نكله إلى الله تعالى ..نجتهد في الدعاء ونحاول البحث عن ثغرات العمل لترميمها وإصلاح ما كان ..
ولما كان علم ابن آدم قاصراً هكذا صرنا ننظر في نتيجة العمل علنا نجد في الثمرة ما يلمّح لنا عن قبوله أو رده والعياذ بالله!!
وهنا بالذات تكمن المشكلة !!
فالله سبحانه تعبّدنا بالأسباب وما تعبّدنا بالنتائج
وحين نتصفح سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم نجد أن الغزوات التي قُبِل فيها عمل الصحابة ونالوا الأجر كاملا كان من بينها تلك الغزوات التي كفاهم الله فيها القتال ..أي ساروا ثم عادوا بدون قتال!!
وبقياس هذا الكلام على حياتنا : كيف يمكن معرفة تقبل العمل مادامت النتيجة ليست المؤشر دائماً
خاصة إذا كانت النتيجة مخيّبة للأمل فكيف لنا أن نعرف : هل العمل مقبول بغض النظر عن النتيجة ؟! أم أن النتيجة علامة قبول؟!
أقول : الإنسان بعلمه القاصر لا يستطيع أن يعرف المقبول من أعماله من غير المقبول فعلم ذلك نكله إلى الله تعالى ..نجتهد في الدعاء ونحاول البحث عن ثغرات العمل لترميمها وإصلاح ما كان ..
ولما كان علم ابن آدم قاصراً هكذا صرنا ننظر في نتيجة العمل علنا نجد في الثمرة ما يلمّح لنا عن قبوله أو رده والعياذ بالله!!
وهنا بالذات تكمن المشكلة !!
فالله سبحانه تعبّدنا بالأسباب وما تعبّدنا بالنتائج
وحين نتصفح سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم نجد أن الغزوات التي قُبِل فيها عمل الصحابة ونالوا الأجر كاملا كان من بينها تلك الغزوات التي كفاهم الله فيها القتال ..أي ساروا ثم عادوا بدون قتال!!
وبقياس هذا الكلام على حياتنا : كيف يمكن معرفة تقبل العمل مادامت النتيجة ليست المؤشر دائماً
خاصة إذا كانت النتيجة مخيّبة للأمل فكيف لنا أن نعرف : هل العمل مقبول بغض النظر عن النتيجة ؟! أم أن النتيجة علامة قبول؟!
نور- عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 08/03/2012
العمر : 43
رد: سؤال حيرني فهل من مجيب!!
سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين رحمه الله:
- ما علامات قبول العمل الصالح ؟ وكيف يعرف الإنسان أن عمله مقبول إن شاء الله؟ وهل لذلك أمارات حتى يجتهد الشخص أكثر؟ فإن كان مخطئًا أو مقصرًا سأل وعالج النقص أو التقصير؟
* فأجاب:
- على الإنسان أولا: أن يخلص عمله، فلا يقصد به سوى وجه ربِّه الأعلى، ولا يهمّه أن رآه أحد من الناس أو لم يره، ولا أن مدحوه أو ذموه.
- كما أن عليه ثانيا: أن يكمِّل العمل الذي يتقرب به إلى الله، ويعمله على الوجه المطلوب الوارد في كتب الأحكام؛ فلا يؤخره عن وقته، ولا ينقص من صفته، ولا يزيد فيه زيادة متصلة تغيره عن وضعه.
- وعليه ثالثا: أن يجتهد في العمل الصالح، وأن يكثر من النوافل والقربات وأنواع الطاعات التي يكمل بها ما في الفرائض من الخلل والنقص.
- وعليه رابعا: أن يعالج نفسه على محبة العبادة والإقبال عليها، والتلذذ بأنواع الطاعات، بحيث يقبل على العبادة بقلبه وقالبه، ويخشع فيها ويخضع، ليجد فيها راحة بدنه وسروره وفرحه ونشاطه وقوته.
- ثم عليه خامسا: أن يحمي نفسه عن المخالفات والسيئات وسائر المعاصي والمحرمات، سواء أعمال القلب أو اللسان أو البدن، ونحو ذلك من الأعمال، وبعدها يجد غالبا إقبالا على الطاعة، ومحبة لها ولأهلها، وبغضا للمعاصي وأهلها، وذلك من علامات القبول للأعمال، والله أعلم.
وهذه روابط حول الموضوع :
http://www.qurandoors.com/vb/showthread.php?t=29185
http://www.qaradawi.net/2010-02-23-09-38-15/4/5575-2012-02-14-09-45-55.html
- ما علامات قبول العمل الصالح ؟ وكيف يعرف الإنسان أن عمله مقبول إن شاء الله؟ وهل لذلك أمارات حتى يجتهد الشخص أكثر؟ فإن كان مخطئًا أو مقصرًا سأل وعالج النقص أو التقصير؟
* فأجاب:
- على الإنسان أولا: أن يخلص عمله، فلا يقصد به سوى وجه ربِّه الأعلى، ولا يهمّه أن رآه أحد من الناس أو لم يره، ولا أن مدحوه أو ذموه.
- كما أن عليه ثانيا: أن يكمِّل العمل الذي يتقرب به إلى الله، ويعمله على الوجه المطلوب الوارد في كتب الأحكام؛ فلا يؤخره عن وقته، ولا ينقص من صفته، ولا يزيد فيه زيادة متصلة تغيره عن وضعه.
- وعليه ثالثا: أن يجتهد في العمل الصالح، وأن يكثر من النوافل والقربات وأنواع الطاعات التي يكمل بها ما في الفرائض من الخلل والنقص.
- وعليه رابعا: أن يعالج نفسه على محبة العبادة والإقبال عليها، والتلذذ بأنواع الطاعات، بحيث يقبل على العبادة بقلبه وقالبه، ويخشع فيها ويخضع، ليجد فيها راحة بدنه وسروره وفرحه ونشاطه وقوته.
- ثم عليه خامسا: أن يحمي نفسه عن المخالفات والسيئات وسائر المعاصي والمحرمات، سواء أعمال القلب أو اللسان أو البدن، ونحو ذلك من الأعمال، وبعدها يجد غالبا إقبالا على الطاعة، ومحبة لها ولأهلها، وبغضا للمعاصي وأهلها، وذلك من علامات القبول للأعمال، والله أعلم.
وهذه روابط حول الموضوع :
http://www.qurandoors.com/vb/showthread.php?t=29185
http://www.qaradawi.net/2010-02-23-09-38-15/4/5575-2012-02-14-09-45-55.html
رد: سؤال حيرني فهل من مجيب!!
ومن الحكم العطائية :
(حسن الأعمال نتائج حسن الأحوال، وحسن الأحوال من التحقق في مقامات الإنزال )
أي حسن الأعمال : توفيقها بما يجب لها من شورط وآداب عبودية لله تعالى، لا لطلب حظ عاجل ولا ثواب آجل.
و حسن الأحوال أن تكون سالمة من العلل موسومة بالصدق والاخلاص .
و التحقق في مقامات الإنزال هو ارتواء القلب بما ينزله الحق تعالى فيه من مقامات العلوم والمعارف بحيث ينتفي معه كل شك أو ريب.
وهذه الثلاثة مرتبة بعضها على بعض.
فحركة القالب تدل على صلاح القلب أو فساده لقوله عليه السلام:
( ان في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب).
رد: سؤال حيرني فهل من مجيب!!
شكرا جزيلا
..إذاً أستطيع القول أنه ما من علامة مميزة واضحة لدى العبد يعرف على أساسها قبول عمله من عدمه والعياذ بالله
قيل لي مؤخرا إن الله تعالى أخفى المقبول من أعمالنا كي نجتهد بكل ما في وسعنا في القيام بالأعمال على الوجه الأفضل فالإنسان إذا عرف أن عمله مقبول لم يسعَ للأفضل وصار في ذلك حد لطاقاته..
هو كلام منطقي بالنسبة لي ومحفز .. ولكن ما مدى صحته؟ وإذا كان صحيحاً فلم لم يخفَ قبول عمل الصحابة في كثير من الغزوات ؟
ولو كان المقياس بهذه الطريقة لما بشّر صلى الله عليه وسلم أحداً بالجنة لأن في ذلك تثبيطاً لهمته!
وحاشاه صلى الله عليه وسلم أن يفعل ذلك !!
فما رأيك؟
..إذاً أستطيع القول أنه ما من علامة مميزة واضحة لدى العبد يعرف على أساسها قبول عمله من عدمه والعياذ بالله
قيل لي مؤخرا إن الله تعالى أخفى المقبول من أعمالنا كي نجتهد بكل ما في وسعنا في القيام بالأعمال على الوجه الأفضل فالإنسان إذا عرف أن عمله مقبول لم يسعَ للأفضل وصار في ذلك حد لطاقاته..
هو كلام منطقي بالنسبة لي ومحفز .. ولكن ما مدى صحته؟ وإذا كان صحيحاً فلم لم يخفَ قبول عمل الصحابة في كثير من الغزوات ؟
ولو كان المقياس بهذه الطريقة لما بشّر صلى الله عليه وسلم أحداً بالجنة لأن في ذلك تثبيطاً لهمته!
وحاشاه صلى الله عليه وسلم أن يفعل ذلك !!
فما رأيك؟
نور- عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 08/03/2012
العمر : 43
رد: سؤال حيرني فهل من مجيب!!
صحيح ماقيل لك ...
فالحال التي تبقي القلب متيقظاً هو التقلب بين الرجاء والخوف ... الطمع برحمته و الخوف من زللنا ... و الذي يجعلنا لا نميل إلى طرف دون طرف و يبقينا متوازنين هو معرفتنا بالله عزوجل ..
فعلمنا أن اجتهادنا في تحصيل رضاه وعدم الوقوع بالزلات يأتي بتوفيقه وهداه بعد اجتهادنا .. هذه الشعرة الدقيقة ... هي التي تبقي القلب سليماً من أن يعجب بعمله أو يتفطر خوف عدم قبوله ..
هذه التي تحمي الإنسان من العجب و تجعله يذوب حباً من فضل الله وانعامه عليه بالتوفيق للخيرات ..
فمتى شاهد المؤمن أن المتصرف و المتفضل والمنعم هو الله ... و أيقين عين اليقين وأدرك إدراك الشاهد أن الفضل من الله بالتوفيق للأعمال الصالحة عندئذ لا يرى ذاته أهلاً للعجب .. فهو الميسر له والموفق والهادي والمنعم .. عندئذ يكون قد وصل للب الحقيقة .. ولم يعد يرى عمله بل يشهد تفضل الواحد المنعم عليه أن اختاره لينسب الخير إليه .. و هذه العبارات لا تستشعر بقراءتها بل هي أحوال قلبية عندما يرد القلب إلى حضرة المنعم ..
و يفرح بالمنعم بدل فرحته بالنعمة والعمل الصالح .. فهو الذي أورده عليه .. وعندئذ يكون هو العمل الصالح المتقبل باذن الله .
و لو لم يصل الصحابة لهذا الشعور .. كلنا تساءلنا لماذا بشرهم بالجنة و هم ظلوا بعد هذه البشارة عشرات السنين !!! كيف لم يغتروا ؟؟ كلنا تساءلنا هذا السؤال .. و لم ندرك ونحن في بداية المسير الى الله كيف استطاعوا تحقيق ذلك !!
لا أدري ان وفقني الله لشرح ما أردته .. و الله المستعان
فالحال التي تبقي القلب متيقظاً هو التقلب بين الرجاء والخوف ... الطمع برحمته و الخوف من زللنا ... و الذي يجعلنا لا نميل إلى طرف دون طرف و يبقينا متوازنين هو معرفتنا بالله عزوجل ..
فعلمنا أن اجتهادنا في تحصيل رضاه وعدم الوقوع بالزلات يأتي بتوفيقه وهداه بعد اجتهادنا .. هذه الشعرة الدقيقة ... هي التي تبقي القلب سليماً من أن يعجب بعمله أو يتفطر خوف عدم قبوله ..
هذه التي تحمي الإنسان من العجب و تجعله يذوب حباً من فضل الله وانعامه عليه بالتوفيق للخيرات ..
فمتى شاهد المؤمن أن المتصرف و المتفضل والمنعم هو الله ... و أيقين عين اليقين وأدرك إدراك الشاهد أن الفضل من الله بالتوفيق للأعمال الصالحة عندئذ لا يرى ذاته أهلاً للعجب .. فهو الميسر له والموفق والهادي والمنعم .. عندئذ يكون قد وصل للب الحقيقة .. ولم يعد يرى عمله بل يشهد تفضل الواحد المنعم عليه أن اختاره لينسب الخير إليه .. و هذه العبارات لا تستشعر بقراءتها بل هي أحوال قلبية عندما يرد القلب إلى حضرة المنعم ..
و يفرح بالمنعم بدل فرحته بالنعمة والعمل الصالح .. فهو الذي أورده عليه .. وعندئذ يكون هو العمل الصالح المتقبل باذن الله .
و لو لم يصل الصحابة لهذا الشعور .. كلنا تساءلنا لماذا بشرهم بالجنة و هم ظلوا بعد هذه البشارة عشرات السنين !!! كيف لم يغتروا ؟؟ كلنا تساءلنا هذا السؤال .. و لم ندرك ونحن في بداية المسير الى الله كيف استطاعوا تحقيق ذلك !!
لا أدري ان وفقني الله لشرح ما أردته .. و الله المستعان
رد: سؤال حيرني فهل من مجيب!!
سئل بعض العارفين: ماعلامة قبول العمل؟
قال : نسيانك اياه. وانقطاع نظرك عنه بالكلية .قال تعالى اليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه )
قال بعضهم : لا تنظر الى عملك وانظر لمن وفقك اليه.
قال : نسيانك اياه. وانقطاع نظرك عنه بالكلية .قال تعالى اليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه )
قال بعضهم : لا تنظر الى عملك وانظر لمن وفقك اليه.
رد: سؤال حيرني فهل من مجيب!!
نقاش رائع
الله يتقبل منا ومنكم
الله يتقبل منا ومنكم
العلم نور- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 30/06/2012
العمر : 31
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 28, 2015 12:06 am من طرف د.السرسي
» كتاب ( لن أسير وحدي ) الكاتبة أمل طعمة
الجمعة سبتمبر 12, 2014 9:36 am من طرف Admin
» مقياس الذكاءات المتعددة- بشكل ورقي
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:13 pm من طرف nawfling
» اختبار الذكاءات المتعددة للأطفال
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:12 pm من طرف nawfling
» العقل القوي- توني بوزان
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:28 pm من طرف Admin
» التفكير
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:25 pm من طرف Admin
» كيف تحب نفسك؟
الجمعة يونيو 06, 2014 9:04 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح
الجمعة يونيو 06, 2014 9:00 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح أعظم علاج في الحياة
الجمعة يونيو 06, 2014 8:55 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» الحياة تخطيط
السبت مايو 31, 2014 9:19 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» خبايا العقل
السبت مايو 31, 2014 9:07 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» سيكولوجية العقل البشري
السبت مايو 31, 2014 9:06 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» بياع الدقيقة الواحدة- سبنسر جونسون
السبت مايو 31, 2014 9:01 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» العقل المتحرر- عباس المسيرى
السبت مايو 31, 2014 8:58 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» القوة الفكرية -وليم ووكر
السبت مايو 31, 2014 8:56 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» 250 مهارة ذهنية
السبت مايو 31, 2014 8:54 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» من استراتيجيات التعلم النشط:استراتيجية جيكسو Jigsaw
الأحد أبريل 27, 2014 2:48 am من طرف Admin
» نماذج تدريس لتطوير مناهج للموهوبين
الجمعة أبريل 25, 2014 12:03 am من طرف الجالودي
» كتاب : قوانين النهضة د.جاسم سلطان
الإثنين فبراير 24, 2014 10:43 am من طرف Admin
» لم يسبق لي أن قابلت ملك
السبت يناير 04, 2014 1:24 am من طرف Admin
» كتاب الكتروني كامل عن حل المشكلات بطريقة تيريز
الجمعة ديسمبر 06, 2013 5:32 pm من طرف زائر
» كتاب هندسة التفكير الآن مجاناً بشكل الكتروني
السبت أكتوبر 05, 2013 11:10 pm من طرف Admin
» مكونات و كيفية بناء المفكر المسلم
الأربعاء أغسطس 21, 2013 12:53 pm من طرف Admin
» جديد/// كتاب: رحلة التغيير في رحاب سيرة الأمين
الثلاثاء يوليو 16, 2013 3:27 pm من طرف Admin
» كتاب علم نفسك التفكير : لإدوارد دي بونو
الخميس يونيو 27, 2013 10:48 pm من طرف n7a7m
» الوعي والإدراك في النفس البشرية
الأحد يونيو 23, 2013 7:32 pm من طرف Admin
» آداب الحوار الصحيح
الثلاثاء أبريل 09, 2013 12:59 am من طرف Admin
» أهمية معرفة قوانين الله وسنته في الفرد والأمم
الأحد أبريل 07, 2013 1:57 pm من طرف Admin
» سبيل اصلاح المجتمع والنهضة به
الأحد أبريل 07, 2013 1:39 pm من طرف Admin
» عرض تقديمي : مهارات التواصل الفعال
السبت أبريل 06, 2013 6:17 pm من طرف scoutlouz