بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
شاركوا جميع من تحبون إعجابكم بهذا المنتدى في مختلف المواقع الخارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط هندسة الفكر والحياة على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Admin | ||||
نورا | ||||
نور | ||||
علا تكريتي | ||||
المدربة/ منى الناغى | ||||
noor said | ||||
نسرين | ||||
mathlove | ||||
جمان اصطيف |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin - 480 | ||||
نورا - 85 | ||||
نور - 66 | ||||
علا تكريتي - 27 | ||||
رشا الحلاّق - 21 | ||||
نسرين - 13 | ||||
المدربة/ منى الناغى - 12 | ||||
siba - 11 | ||||
lama - 7 | ||||
noor said - 7 |
الربانيّة ,,,سبيل الأمة لتحقيق نهضتها
صفحة 1 من اصل 1
الربانيّة ,,,سبيل الأمة لتحقيق نهضتها
سُمو النَّفس عن الصَّغائر هي أكثر الأشياء التي يسعى إليها المسلم طوال مسيرة حياته، ويسعى إليها كلُّ سالك في هذه الدُّنيا لينهل من الخيراتِ، ويتكسب الحسنات، ويبتعد عن الوقوع في شِراك المعصية، ولذلك يسعى الإنسان دائماً إلى أن يعصم نفسَه من الصَّغائر والكبائر على حدٍّ سواء، ليفوز بجنَّة عرضها السَّموات والأرض، وتكون حياتُه على منهج الله تعالى، ويستعلي ويترفَّع عن الوقوع في الخطايا، وذلك هو مفهوم الرَّبانية الحقيقة.
فالرَّبانية هي قوَّة الإيمان والعقيدة والمعرفة الحقيقية بعظمة الخالق جلَّ وعلا، وهي نقاءُ السَّريرة، وهي عصمةٌ من الوقوع في شِراك الدُّنيا ولذَّاتها، ليس بالانقطاع عنها، ولا تحريم كلِّ ما فيها، ولكن تطويعها لتكون على المنهج الرَّباني الذي أرشدنا إليه المولى جلَّ وعلا، ووجَّهنا إليه الأنبياء الكرام، ولذلك على المسلم أن يتحلَّى بالرَّبانية بكلِّ معانيها ووسائلها وصورها، خلقاً وسلوكاً، وواقعاً ملموسا، ويعيش بشعار يرفعه دائماً في الدنيا وهو الآية الكريمة: {قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَاي وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الأنعام:162] ، ويحقِّق أيضاً قوله تعالى: {وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ}.[آل عمران:79]
فعالمنا اليوم يموج بالكثير من الفتن، وحال المسلمين يرثى له، وأعداء الأمَّة يتكالبون عليها كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها، وتأثيرهم في العالم غثاء كغثاء السَّيل، وإصلاح ذات بينهم مفقود، وينشقون فيما بينهم لأسباب واهية، ونعرات كاذبة، تحدّيات عديدة تحتاج إلى الأمَّة الرَّبانية التي تتكاتف فيما بينها لتحقّق النهضة والنَّصر، ولتهزم مخطَّطات الأعداء .
فالمنهج الرَّباني فقط هو القادر على أن يوحّد تلك القلوب المتنافرة، ويؤثِّر فيها، ويقودها إلى رفعة الأمَّة ثانية، وإحياء الحضارة الإسلامية التي سادت العالم لقرون، وقادرة على تحرير بلاد المسلمين من أيدي الأعداء وتحرير المقدّسات، وعلى رأسها القدس الشريف، فما أحوج الأمَّة إلى الإنسان الرَّباني، وإلى الأيادي التي تعمل لبناء حضارتها ونهضتها، والتي ترفع أكفها بالدُّعاء، وفي ذات الوقت تعمل وتأخذ بالأسباب لنصرتها.
فالربانية كما يقول العلماء: "أن تكون مع الله تعلماً بكتابه، ومعرفة بذاته وأسمائه وصفاته، وعملاً بأحكامه وشرائعه، ودعوة إلى دينه وطريقه وسبيله، وصبراً على معاناة الدَّعوة وتربية الخلق وسياسة النَّاس، وقيادة للحياة كلها على منهج الله سبحانه وتعالى، كما قادها سيِّد الخلق صلَّى الله عليه وسلّم بكل شعبها ومناحيها، باقتصادها وسياستها واجتماعها، مسحة الإيمان ظاهرة عليها، جوهر الأخلاق هو حقيقتها ولبّها، ابتغاء مرضاة الله سبحانه وتعالى هو غايتها ومرادها، لا تنسلخ في سياستها لتكون صورة من صور النّفاق، لا تنسلخ في معاملاتها لتكون من أصحاب الدُّنيا وزينتهاا، لا تنسلخ في اجتماعيتها لتكون من أهل الشَّهوات، نظرات مسمومة وآهات محمومة، ومشاهد آثمة، وممارسات الفاحشة، كلا يبقى ذلك الرباني بعصمة الله له، وبانتسابه إليه، وبتمسكه بحبله، معصوماً بحبله من كل تلك الآفات الدنيوية.
وللرَّبانية العديد من الرَّكائز يسعى الإنسان إلى تحصيلها.
فأولها: هو الصِّلة بالله عزَّ وجل، فالرَّباني منسوب إلى الرَّب، فيجب أن توقظ هذا الحس في قلبك، وأن تشغل به فكرك، وتُحي به كلامك وقولك، كن دائماً تشعر وأنت تدب على هذه الأرض أنَّ قلبك معلَّق بالسَّماء، كن دائماً وأنت تتكلَّم في كلامك أنَّك مسدّد بآيات القرآن، وموثّق بذكر الرَّحمن سبحانه وتعالى.
الأمر الثاني: أن تتعلَّق بكتاب الله عزَّ وجل وتتعلَّم آياتِه، فهو غياثُ القلوب من شهواتها وشبهاتها، فيسكن الشَّهوات ويدحض الشّبهات، هو ضياء العقل من تيهه وحيرته، فيرشد العقل ويصوِّب الرَّأي، هو الذي يكون به البعد عن كلِّ انحراف في السُّلوك ومبين في الشَّهوات ليكون ثمَّة استقامة دائمة، ومحافظة على المنافسة في الخيرات.
أمَّا الأمر الثَّالث: هو التحقّق والامتثال لأمر الله، فإنَّ ذلك ثمرته هو ذلك العلم والامتثال، لا مجرّد الإتيان بالفرائض، بل زيادة في ما يقرّب إلى الله ويحبِّب إليه، قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: (وما يزال عبدي يتقرَّب إلي بالنَّوافل حتى أحبَّه، فإذا أحببته كنت سمعَه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ورجله التي يمشي عليها، ويده التي يبطش بها، ولئن سألني لأعطينَّه، ولئن استعاذني لأعيذنَّه). [أخرجه البخاري في صحيحه 5/2483، رقم:6137].
رابعا: الدَّعوة والتَّربية على هذا النَّهج الرباني، قل كلمة الحق واصدع بها، رطِّب القلوب بهذه الآيات، ادع النَّاس لنهج محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم، اجعله في حياتهم وفي أوقاتهم وفي مجالسهم القدوة التي تنجذب إليها قلوبهم، وتتطلع إليها نفوسهم وتسعى إليها هممُهم: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا}.[الأحزاب:21].
وأخيرًا: هو الإصلاح والتوجيه لشؤون الحياة: ليست الرَّبانية انعزالاً في المسجد، ليست فقط بكاءً في المحراب، ليست تضرعاً في السُّجود، ليست صياماً في الهواجر، هي ذلك كلّه؛ وهي قيادة السياسة، وتنمية الاقتصاد، وحلّ المشكلات، وعلاج الأدواء، وجعل هذه الحياة بكلِّ ما فيها من مستجدات سائرة على طريق الرَّبانية، ماضية بروح الإيمان، محلاَّة بزينة الخلق الفاضل والسُّلوك المستقيم.
ـــــــــ ــــــــــ ــــــــ ــــــــــــ منقول ـــــــــ ـــــــــــ ـــــــــ ـــــــ
فالرَّبانية هي قوَّة الإيمان والعقيدة والمعرفة الحقيقية بعظمة الخالق جلَّ وعلا، وهي نقاءُ السَّريرة، وهي عصمةٌ من الوقوع في شِراك الدُّنيا ولذَّاتها، ليس بالانقطاع عنها، ولا تحريم كلِّ ما فيها، ولكن تطويعها لتكون على المنهج الرَّباني الذي أرشدنا إليه المولى جلَّ وعلا، ووجَّهنا إليه الأنبياء الكرام، ولذلك على المسلم أن يتحلَّى بالرَّبانية بكلِّ معانيها ووسائلها وصورها، خلقاً وسلوكاً، وواقعاً ملموسا، ويعيش بشعار يرفعه دائماً في الدنيا وهو الآية الكريمة: {قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَاي وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الأنعام:162] ، ويحقِّق أيضاً قوله تعالى: {وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ}.[آل عمران:79]
فعالمنا اليوم يموج بالكثير من الفتن، وحال المسلمين يرثى له، وأعداء الأمَّة يتكالبون عليها كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها، وتأثيرهم في العالم غثاء كغثاء السَّيل، وإصلاح ذات بينهم مفقود، وينشقون فيما بينهم لأسباب واهية، ونعرات كاذبة، تحدّيات عديدة تحتاج إلى الأمَّة الرَّبانية التي تتكاتف فيما بينها لتحقّق النهضة والنَّصر، ولتهزم مخطَّطات الأعداء .
فالمنهج الرَّباني فقط هو القادر على أن يوحّد تلك القلوب المتنافرة، ويؤثِّر فيها، ويقودها إلى رفعة الأمَّة ثانية، وإحياء الحضارة الإسلامية التي سادت العالم لقرون، وقادرة على تحرير بلاد المسلمين من أيدي الأعداء وتحرير المقدّسات، وعلى رأسها القدس الشريف، فما أحوج الأمَّة إلى الإنسان الرَّباني، وإلى الأيادي التي تعمل لبناء حضارتها ونهضتها، والتي ترفع أكفها بالدُّعاء، وفي ذات الوقت تعمل وتأخذ بالأسباب لنصرتها.
فالربانية كما يقول العلماء: "أن تكون مع الله تعلماً بكتابه، ومعرفة بذاته وأسمائه وصفاته، وعملاً بأحكامه وشرائعه، ودعوة إلى دينه وطريقه وسبيله، وصبراً على معاناة الدَّعوة وتربية الخلق وسياسة النَّاس، وقيادة للحياة كلها على منهج الله سبحانه وتعالى، كما قادها سيِّد الخلق صلَّى الله عليه وسلّم بكل شعبها ومناحيها، باقتصادها وسياستها واجتماعها، مسحة الإيمان ظاهرة عليها، جوهر الأخلاق هو حقيقتها ولبّها، ابتغاء مرضاة الله سبحانه وتعالى هو غايتها ومرادها، لا تنسلخ في سياستها لتكون صورة من صور النّفاق، لا تنسلخ في معاملاتها لتكون من أصحاب الدُّنيا وزينتهاا، لا تنسلخ في اجتماعيتها لتكون من أهل الشَّهوات، نظرات مسمومة وآهات محمومة، ومشاهد آثمة، وممارسات الفاحشة، كلا يبقى ذلك الرباني بعصمة الله له، وبانتسابه إليه، وبتمسكه بحبله، معصوماً بحبله من كل تلك الآفات الدنيوية.
وللرَّبانية العديد من الرَّكائز يسعى الإنسان إلى تحصيلها.
فأولها: هو الصِّلة بالله عزَّ وجل، فالرَّباني منسوب إلى الرَّب، فيجب أن توقظ هذا الحس في قلبك، وأن تشغل به فكرك، وتُحي به كلامك وقولك، كن دائماً تشعر وأنت تدب على هذه الأرض أنَّ قلبك معلَّق بالسَّماء، كن دائماً وأنت تتكلَّم في كلامك أنَّك مسدّد بآيات القرآن، وموثّق بذكر الرَّحمن سبحانه وتعالى.
الأمر الثاني: أن تتعلَّق بكتاب الله عزَّ وجل وتتعلَّم آياتِه، فهو غياثُ القلوب من شهواتها وشبهاتها، فيسكن الشَّهوات ويدحض الشّبهات، هو ضياء العقل من تيهه وحيرته، فيرشد العقل ويصوِّب الرَّأي، هو الذي يكون به البعد عن كلِّ انحراف في السُّلوك ومبين في الشَّهوات ليكون ثمَّة استقامة دائمة، ومحافظة على المنافسة في الخيرات.
أمَّا الأمر الثَّالث: هو التحقّق والامتثال لأمر الله، فإنَّ ذلك ثمرته هو ذلك العلم والامتثال، لا مجرّد الإتيان بالفرائض، بل زيادة في ما يقرّب إلى الله ويحبِّب إليه، قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: (وما يزال عبدي يتقرَّب إلي بالنَّوافل حتى أحبَّه، فإذا أحببته كنت سمعَه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ورجله التي يمشي عليها، ويده التي يبطش بها، ولئن سألني لأعطينَّه، ولئن استعاذني لأعيذنَّه). [أخرجه البخاري في صحيحه 5/2483، رقم:6137].
رابعا: الدَّعوة والتَّربية على هذا النَّهج الرباني، قل كلمة الحق واصدع بها، رطِّب القلوب بهذه الآيات، ادع النَّاس لنهج محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم، اجعله في حياتهم وفي أوقاتهم وفي مجالسهم القدوة التي تنجذب إليها قلوبهم، وتتطلع إليها نفوسهم وتسعى إليها هممُهم: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا}.[الأحزاب:21].
وأخيرًا: هو الإصلاح والتوجيه لشؤون الحياة: ليست الرَّبانية انعزالاً في المسجد، ليست فقط بكاءً في المحراب، ليست تضرعاً في السُّجود، ليست صياماً في الهواجر، هي ذلك كلّه؛ وهي قيادة السياسة، وتنمية الاقتصاد، وحلّ المشكلات، وعلاج الأدواء، وجعل هذه الحياة بكلِّ ما فيها من مستجدات سائرة على طريق الرَّبانية، ماضية بروح الإيمان، محلاَّة بزينة الخلق الفاضل والسُّلوك المستقيم.
ـــــــــ ــــــــــ ــــــــ ــــــــــــ منقول ـــــــــ ـــــــــــ ـــــــــ ـــــــ
نورا- عدد المساهمات : 85
تاريخ التسجيل : 27/02/2012
العمر : 41
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 28, 2015 12:06 am من طرف د.السرسي
» كتاب ( لن أسير وحدي ) الكاتبة أمل طعمة
الجمعة سبتمبر 12, 2014 9:36 am من طرف Admin
» مقياس الذكاءات المتعددة- بشكل ورقي
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:13 pm من طرف nawfling
» اختبار الذكاءات المتعددة للأطفال
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:12 pm من طرف nawfling
» العقل القوي- توني بوزان
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:28 pm من طرف Admin
» التفكير
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:25 pm من طرف Admin
» كيف تحب نفسك؟
الجمعة يونيو 06, 2014 9:04 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح
الجمعة يونيو 06, 2014 9:00 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح أعظم علاج في الحياة
الجمعة يونيو 06, 2014 8:55 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» الحياة تخطيط
السبت مايو 31, 2014 9:19 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» خبايا العقل
السبت مايو 31, 2014 9:07 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» سيكولوجية العقل البشري
السبت مايو 31, 2014 9:06 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» بياع الدقيقة الواحدة- سبنسر جونسون
السبت مايو 31, 2014 9:01 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» العقل المتحرر- عباس المسيرى
السبت مايو 31, 2014 8:58 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» القوة الفكرية -وليم ووكر
السبت مايو 31, 2014 8:56 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» 250 مهارة ذهنية
السبت مايو 31, 2014 8:54 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» من استراتيجيات التعلم النشط:استراتيجية جيكسو Jigsaw
الأحد أبريل 27, 2014 2:48 am من طرف Admin
» نماذج تدريس لتطوير مناهج للموهوبين
الجمعة أبريل 25, 2014 12:03 am من طرف الجالودي
» كتاب : قوانين النهضة د.جاسم سلطان
الإثنين فبراير 24, 2014 10:43 am من طرف Admin
» لم يسبق لي أن قابلت ملك
السبت يناير 04, 2014 1:24 am من طرف Admin
» كتاب الكتروني كامل عن حل المشكلات بطريقة تيريز
الجمعة ديسمبر 06, 2013 5:32 pm من طرف زائر
» كتاب هندسة التفكير الآن مجاناً بشكل الكتروني
السبت أكتوبر 05, 2013 11:10 pm من طرف Admin
» مكونات و كيفية بناء المفكر المسلم
الأربعاء أغسطس 21, 2013 12:53 pm من طرف Admin
» جديد/// كتاب: رحلة التغيير في رحاب سيرة الأمين
الثلاثاء يوليو 16, 2013 3:27 pm من طرف Admin
» كتاب علم نفسك التفكير : لإدوارد دي بونو
الخميس يونيو 27, 2013 10:48 pm من طرف n7a7m
» الوعي والإدراك في النفس البشرية
الأحد يونيو 23, 2013 7:32 pm من طرف Admin
» آداب الحوار الصحيح
الثلاثاء أبريل 09, 2013 12:59 am من طرف Admin
» أهمية معرفة قوانين الله وسنته في الفرد والأمم
الأحد أبريل 07, 2013 1:57 pm من طرف Admin
» سبيل اصلاح المجتمع والنهضة به
الأحد أبريل 07, 2013 1:39 pm من طرف Admin
» عرض تقديمي : مهارات التواصل الفعال
السبت أبريل 06, 2013 6:17 pm من طرف scoutlouz