بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
شاركوا جميع من تحبون إعجابكم بهذا المنتدى في مختلف المواقع الخارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط هندسة الفكر والحياة على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Admin | ||||
نورا | ||||
نور | ||||
علا تكريتي | ||||
المدربة/ منى الناغى | ||||
noor said | ||||
نسرين | ||||
mathlove | ||||
جمان اصطيف |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin - 480 | ||||
نورا - 85 | ||||
نور - 66 | ||||
علا تكريتي - 27 | ||||
رشا الحلاّق - 21 | ||||
نسرين - 13 | ||||
المدربة/ منى الناغى - 12 | ||||
siba - 11 | ||||
lama - 7 | ||||
noor said - 7 |
رحلة مع النحل
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رحلة مع النحل
عالم النحل عالم عجيب ؛ فهو لا يرعى إلا الطيب من الأشجار والورود والأزهار، ويلمسها بحنان، فيمتص رحيقها ويدعها قائمة دون عبث أو تخريب؛ فلا يتركها جرداء كما يفعل الجراد، ولا يعيث فيها فسادًا كما تصنع الزنابير، بل هو يفيدها كما
يستفيد منها، فهو يساعد مياسمها على التهيج لتتفتح، وينقل حبوب اللقاح لتثمر.
وينتبذ مكانًا قصيًا ليشيد خلاياه؛ لكي لا يؤذي بها أحدًا، ولا يلدغ كائنًا حيًا، بل إذارأى بشرًا أو حيوانًا تحاشاه؛ لأنه منشغل بوظيفته التي خلق من أجلها؛ فيعمل بجد ونشاط، فيثابر طول يومه في بناء خليته، وتشييد مدينته، والمحافظة على نسله، فلا تراه
متبرمًا من عمل بل يعمل بصمت وحرص.
وقد شبه رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن بالنحلة التي كل شأنها منافع، فعن أبي رزين رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "مثل المؤمن مثل النحلة، لا تأكل إلا طيبًا، ولا تضع إلا طيبا "
هذا التشبيه النبوي يجعلك تبحث في عالم النحل عن إجابة مقنعة
لماذا شبه الرسول صلى الله عليه وسلم المؤمن بالنحلة؟
* النحل يعلمك حسن التعامل مع أوامر الله،حيث يظهر كيف يتعامل هذا المخلوق مع أوامر الخالق فمنذ أن أوحى الله سبحانه وتعالى إلى النحل: ﴿وأوحىربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون* ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللاً﴾ النحل: 69 .
فلن تجد للنحل بيوتًا في غير هذه الأمكنة الثلاث: الجبال، والشجر، والبيوت، على نفس ترتيب الآية.
أمر من الله؛ أعقبه تنفيذ من النحل،بلا تسويف، ولا تحايل، ولا تباطؤ.
* النحل يقضي حياته في حركة ونشاط وانتقال؛ من طيب إلى أطيب،ومن أثر نافع إلى أنفع. فمن أجل أن تقوم النحلة بإطعامنا كيلو جرام واحد من العسل فهي تقوم بما يقرب 600 -800 ألف طلعة، وتقف على مليون زهرة، وتقطع ما يزيد عن 10 أضعاف الكرة الأرضية رغم الرياح والأنواء.
وكأن الرسول لما شبه المؤمن الحق بالنحلة أراده أن يتمثل هذا الخلق، وأن يتحلى بثقافة النحل في السمو، وعلو الهمة والتعامل مع الأمور بجدية، وقوة من يبتغي وجه الله:
فلا فلاح لكل من ينتج إنتاجاً مادياً أو معنوياً دون أن تسود بينهم ثقافة النحل في النفع والعطاء.
* النحل يجيد توظيف الطاقات؛فالنحل يجيد هذه المهارة، وهذه مهارة لازمة للأمم والأفراد والجماعات، ولا يرقى الإنسان إلا بها:
فمن النحل من يعمل العسل.
وبعضها يعمل الشمع.
وبعضها يسقي الماء.
وبعضها يبني البيوت.
وبعضها يقوم بأعمال النظافة.
وبعضها يقوم بأعمال التكييف والتبريد والتهوية.
وبعضها يقوم بالتلقيح.
وبعضها يقوم بالاستكشاف والاستطلاع. كلٌ يعمل وينتج حسب سنة، ووظيفتهة وقدراته، وميوله، واستعداداته
فمن النحل نتعلم أن من لا يجيد توظيف الطاقات يغرق في العثرات
*من طبائع النحل العجيبة: أنه يرفض رفضًا قاطعًا أن يوجد في مملكته عاطل عن العمل، فمن كان كذلك فإنها تنفيه وتقصيه وتبعده عن الخلية؛ لأنه يضيق المكان، ويفني العسل، ويعلم النشيط الكسل.
وهذه مهارة إدارية راقية تجعل من حياتنا الإدارية واقعًا مثاليًا؛ فلو علم كل عامل أن مصيره الإقصاء ما لم يقم بدوره المطلوب منه، أو لم يحقق دوره حسب خطة المؤسسة العامة التي يعمل فيها؛ لعاد ذلك بمردود إيجابي على الأمة.
ومن المعلوم؛ أن المؤسسات الصناعية العظمى في اليابان وأوروبا وأمريكا ما وصلت إلى ما وصلت إليه من رقي وارتقاء وتقدم إلا بفضل تطبيقها لهذه السياسة الراقية التي يمارسها النحل.
* النحل يفضل العمل في صمت وهدوء بعيداً عن أعين الناس، ومما يروى أن آرسطاطاليس صنع بيتًا من زجاج؛ لينظر إلى كيفية ما يصنع النحل؛ فأبت أن تعمل حتى لطخته بالطين من الداخل: لطخته بالطين حتى تنأى بنفسها عن الظهور، وكأنها وعت خطورة الرياء والنفاق وأن حب الظهور يقصم الظهور، وحب الرياسة انتكاسة، وكلها آفات مهلكات
لطخت بيتها بالطين من الداخل بحثًا عن الإخلاص وكأنها تدرك قول ابن القيم رحمه الله تعالى :" الاخلاص ألا تطلب على عملك شاهدًا غير الله، ولا مجازيًا سواه ". لطخته وكأنها أرادت أن ترسل لنا من- خلف الطين -رسالة مفادها أن عليكم بالإخلاص في كل أعمالكم وأقوالكم؛ فالإخلاص قارب النجاة من الغرق في بحر النفاق والشرك والرياء.
* النحل يعوقه مجموعة الآفات التي تعوق العمل، وتعرقله عن الإنتاج، وتشغله عن التميز هي: الظلام،والغيوم، والرياح، والدخان، والنار.
وكذلك المؤمن لا يهلكه إلا: ظلام الغفلة، وغيوم النفاق ، ورياح الفتنة، ودخان الحرام، ونار النفس و الهوى.
*وفي هذا الحديث رسالة مفتوحة لمن ولاّه الله أمر المسلمين؛ فليكن كيعسوب النحل:
- فهو ليس له حمية يلدغ بها أحد في مملكته.
-وهو يتصف بالعدل والإنصاف بين أعضاء مملكته.
- وهو لا يسمح لمتطفل ولا لعدو أن ينتهك حرمة بيته.
- وملكة النحل ترعى صغارها، وتهتم بهم اهتمامًا لا حدود له.
- والقرار في عالم النحل عملية تحكمها أرقى درجات الشورى والتشاور.
هذه الحشرة التي تتصف بهذه الصفات، وتمتلك تلك القدرات، وتمتاز بهذا السمو، وترنوا، لهذا الرقي لجديرة بأن يشبه بها المؤمن
الحق القوي؛ كما يريده الله ورسوله.
ولذلك حرمها الله على النار؛ كما قال صلى الله عليه وسلم : "كل الذباب في النار، إلا النحل "
هذا الكلام النبوي الشريف يحمل في طياته بشارة للمسلم الذي تعرف على طبائع هذه الحشرة، وتعلم منها وسلك مسلكها؛ أن يحرم جسده على النار؛ فكما استثنى رسول الله صلى الله عليه وسلم النحل من بين الذباب من دخول النار؛ فالمسلم العامل بهذه الأخلاق السامية، والمتخلق بهذه الطبائع العالية، والذي يمارس هذه المهارات يحرم جسده على النار؛ لينعم بصحبة الطيبين من النبيين، والصديقين، والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا.
يستفيد منها، فهو يساعد مياسمها على التهيج لتتفتح، وينقل حبوب اللقاح لتثمر.
وينتبذ مكانًا قصيًا ليشيد خلاياه؛ لكي لا يؤذي بها أحدًا، ولا يلدغ كائنًا حيًا، بل إذارأى بشرًا أو حيوانًا تحاشاه؛ لأنه منشغل بوظيفته التي خلق من أجلها؛ فيعمل بجد ونشاط، فيثابر طول يومه في بناء خليته، وتشييد مدينته، والمحافظة على نسله، فلا تراه
متبرمًا من عمل بل يعمل بصمت وحرص.
وقد شبه رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن بالنحلة التي كل شأنها منافع، فعن أبي رزين رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "مثل المؤمن مثل النحلة، لا تأكل إلا طيبًا، ولا تضع إلا طيبا "
هذا التشبيه النبوي يجعلك تبحث في عالم النحل عن إجابة مقنعة
لماذا شبه الرسول صلى الله عليه وسلم المؤمن بالنحلة؟
* النحل يعلمك حسن التعامل مع أوامر الله،حيث يظهر كيف يتعامل هذا المخلوق مع أوامر الخالق فمنذ أن أوحى الله سبحانه وتعالى إلى النحل: ﴿وأوحىربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون* ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللاً﴾ النحل: 69 .
فلن تجد للنحل بيوتًا في غير هذه الأمكنة الثلاث: الجبال، والشجر، والبيوت، على نفس ترتيب الآية.
أمر من الله؛ أعقبه تنفيذ من النحل،بلا تسويف، ولا تحايل، ولا تباطؤ.
* النحل يقضي حياته في حركة ونشاط وانتقال؛ من طيب إلى أطيب،ومن أثر نافع إلى أنفع. فمن أجل أن تقوم النحلة بإطعامنا كيلو جرام واحد من العسل فهي تقوم بما يقرب 600 -800 ألف طلعة، وتقف على مليون زهرة، وتقطع ما يزيد عن 10 أضعاف الكرة الأرضية رغم الرياح والأنواء.
وكأن الرسول لما شبه المؤمن الحق بالنحلة أراده أن يتمثل هذا الخلق، وأن يتحلى بثقافة النحل في السمو، وعلو الهمة والتعامل مع الأمور بجدية، وقوة من يبتغي وجه الله:
فلا فلاح لكل من ينتج إنتاجاً مادياً أو معنوياً دون أن تسود بينهم ثقافة النحل في النفع والعطاء.
* النحل يجيد توظيف الطاقات؛فالنحل يجيد هذه المهارة، وهذه مهارة لازمة للأمم والأفراد والجماعات، ولا يرقى الإنسان إلا بها:
فمن النحل من يعمل العسل.
وبعضها يعمل الشمع.
وبعضها يسقي الماء.
وبعضها يبني البيوت.
وبعضها يقوم بأعمال النظافة.
وبعضها يقوم بأعمال التكييف والتبريد والتهوية.
وبعضها يقوم بالتلقيح.
وبعضها يقوم بالاستكشاف والاستطلاع. كلٌ يعمل وينتج حسب سنة، ووظيفتهة وقدراته، وميوله، واستعداداته
فمن النحل نتعلم أن من لا يجيد توظيف الطاقات يغرق في العثرات
*من طبائع النحل العجيبة: أنه يرفض رفضًا قاطعًا أن يوجد في مملكته عاطل عن العمل، فمن كان كذلك فإنها تنفيه وتقصيه وتبعده عن الخلية؛ لأنه يضيق المكان، ويفني العسل، ويعلم النشيط الكسل.
وهذه مهارة إدارية راقية تجعل من حياتنا الإدارية واقعًا مثاليًا؛ فلو علم كل عامل أن مصيره الإقصاء ما لم يقم بدوره المطلوب منه، أو لم يحقق دوره حسب خطة المؤسسة العامة التي يعمل فيها؛ لعاد ذلك بمردود إيجابي على الأمة.
ومن المعلوم؛ أن المؤسسات الصناعية العظمى في اليابان وأوروبا وأمريكا ما وصلت إلى ما وصلت إليه من رقي وارتقاء وتقدم إلا بفضل تطبيقها لهذه السياسة الراقية التي يمارسها النحل.
* النحل يفضل العمل في صمت وهدوء بعيداً عن أعين الناس، ومما يروى أن آرسطاطاليس صنع بيتًا من زجاج؛ لينظر إلى كيفية ما يصنع النحل؛ فأبت أن تعمل حتى لطخته بالطين من الداخل: لطخته بالطين حتى تنأى بنفسها عن الظهور، وكأنها وعت خطورة الرياء والنفاق وأن حب الظهور يقصم الظهور، وحب الرياسة انتكاسة، وكلها آفات مهلكات
لطخت بيتها بالطين من الداخل بحثًا عن الإخلاص وكأنها تدرك قول ابن القيم رحمه الله تعالى :" الاخلاص ألا تطلب على عملك شاهدًا غير الله، ولا مجازيًا سواه ". لطخته وكأنها أرادت أن ترسل لنا من- خلف الطين -رسالة مفادها أن عليكم بالإخلاص في كل أعمالكم وأقوالكم؛ فالإخلاص قارب النجاة من الغرق في بحر النفاق والشرك والرياء.
* النحل يعوقه مجموعة الآفات التي تعوق العمل، وتعرقله عن الإنتاج، وتشغله عن التميز هي: الظلام،والغيوم، والرياح، والدخان، والنار.
وكذلك المؤمن لا يهلكه إلا: ظلام الغفلة، وغيوم النفاق ، ورياح الفتنة، ودخان الحرام، ونار النفس و الهوى.
*وفي هذا الحديث رسالة مفتوحة لمن ولاّه الله أمر المسلمين؛ فليكن كيعسوب النحل:
- فهو ليس له حمية يلدغ بها أحد في مملكته.
-وهو يتصف بالعدل والإنصاف بين أعضاء مملكته.
- وهو لا يسمح لمتطفل ولا لعدو أن ينتهك حرمة بيته.
- وملكة النحل ترعى صغارها، وتهتم بهم اهتمامًا لا حدود له.
- والقرار في عالم النحل عملية تحكمها أرقى درجات الشورى والتشاور.
هذه الحشرة التي تتصف بهذه الصفات، وتمتلك تلك القدرات، وتمتاز بهذا السمو، وترنوا، لهذا الرقي لجديرة بأن يشبه بها المؤمن
الحق القوي؛ كما يريده الله ورسوله.
ولذلك حرمها الله على النار؛ كما قال صلى الله عليه وسلم : "كل الذباب في النار، إلا النحل "
هذا الكلام النبوي الشريف يحمل في طياته بشارة للمسلم الذي تعرف على طبائع هذه الحشرة، وتعلم منها وسلك مسلكها؛ أن يحرم جسده على النار؛ فكما استثنى رسول الله صلى الله عليه وسلم النحل من بين الذباب من دخول النار؛ فالمسلم العامل بهذه الأخلاق السامية، والمتخلق بهذه الطبائع العالية، والذي يمارس هذه المهارات يحرم جسده على النار؛ لينعم بصحبة الطيبين من النبيين، والصديقين، والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا.
نورا- عدد المساهمات : 85
تاريخ التسجيل : 27/02/2012
العمر : 41
رد: رحلة مع النحل
اللهم اجعلنا كالنحل لا يصدر منها إلا الطيب ... واجعل عملنا خالصاً لوجهك لا رياء ولا سمعة ..
اللهم أعنا
اللهم أعنا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 28, 2015 12:06 am من طرف د.السرسي
» كتاب ( لن أسير وحدي ) الكاتبة أمل طعمة
الجمعة سبتمبر 12, 2014 9:36 am من طرف Admin
» مقياس الذكاءات المتعددة- بشكل ورقي
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:13 pm من طرف nawfling
» اختبار الذكاءات المتعددة للأطفال
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:12 pm من طرف nawfling
» العقل القوي- توني بوزان
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:28 pm من طرف Admin
» التفكير
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:25 pm من طرف Admin
» كيف تحب نفسك؟
الجمعة يونيو 06, 2014 9:04 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح
الجمعة يونيو 06, 2014 9:00 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح أعظم علاج في الحياة
الجمعة يونيو 06, 2014 8:55 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» الحياة تخطيط
السبت مايو 31, 2014 9:19 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» خبايا العقل
السبت مايو 31, 2014 9:07 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» سيكولوجية العقل البشري
السبت مايو 31, 2014 9:06 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» بياع الدقيقة الواحدة- سبنسر جونسون
السبت مايو 31, 2014 9:01 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» العقل المتحرر- عباس المسيرى
السبت مايو 31, 2014 8:58 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» القوة الفكرية -وليم ووكر
السبت مايو 31, 2014 8:56 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» 250 مهارة ذهنية
السبت مايو 31, 2014 8:54 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» من استراتيجيات التعلم النشط:استراتيجية جيكسو Jigsaw
الأحد أبريل 27, 2014 2:48 am من طرف Admin
» نماذج تدريس لتطوير مناهج للموهوبين
الجمعة أبريل 25, 2014 12:03 am من طرف الجالودي
» كتاب : قوانين النهضة د.جاسم سلطان
الإثنين فبراير 24, 2014 10:43 am من طرف Admin
» لم يسبق لي أن قابلت ملك
السبت يناير 04, 2014 1:24 am من طرف Admin
» كتاب الكتروني كامل عن حل المشكلات بطريقة تيريز
الجمعة ديسمبر 06, 2013 5:32 pm من طرف زائر
» كتاب هندسة التفكير الآن مجاناً بشكل الكتروني
السبت أكتوبر 05, 2013 11:10 pm من طرف Admin
» مكونات و كيفية بناء المفكر المسلم
الأربعاء أغسطس 21, 2013 12:53 pm من طرف Admin
» جديد/// كتاب: رحلة التغيير في رحاب سيرة الأمين
الثلاثاء يوليو 16, 2013 3:27 pm من طرف Admin
» كتاب علم نفسك التفكير : لإدوارد دي بونو
الخميس يونيو 27, 2013 10:48 pm من طرف n7a7m
» الوعي والإدراك في النفس البشرية
الأحد يونيو 23, 2013 7:32 pm من طرف Admin
» آداب الحوار الصحيح
الثلاثاء أبريل 09, 2013 12:59 am من طرف Admin
» أهمية معرفة قوانين الله وسنته في الفرد والأمم
الأحد أبريل 07, 2013 1:57 pm من طرف Admin
» سبيل اصلاح المجتمع والنهضة به
الأحد أبريل 07, 2013 1:39 pm من طرف Admin
» عرض تقديمي : مهارات التواصل الفعال
السبت أبريل 06, 2013 6:17 pm من طرف scoutlouz