بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
شاركوا جميع من تحبون إعجابكم بهذا المنتدى في مختلف المواقع الخارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط هندسة الفكر والحياة على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Admin | ||||
نورا | ||||
نور | ||||
علا تكريتي | ||||
المدربة/ منى الناغى | ||||
noor said | ||||
نسرين | ||||
mathlove | ||||
جمان اصطيف |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin - 480 | ||||
نورا - 85 | ||||
نور - 66 | ||||
علا تكريتي - 27 | ||||
رشا الحلاّق - 21 | ||||
نسرين - 13 | ||||
المدربة/ منى الناغى - 12 | ||||
siba - 11 | ||||
lama - 7 | ||||
noor said - 7 |
قصة جيش طالوت و الشباب المسلم اليوم
صفحة 1 من اصل 1
قصة جيش طالوت و الشباب المسلم اليوم
ثورة الشباب فى جيش طالوت
كتبه : د/ أحمد خليل خيرالله
-----------------
كتبه : د/ أحمد خليل خيرالله
-----------------
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله “صلى الله عليه وسلم”
أزعم أننا لن نحرك العالم حتى نحرك الشباب ، هذا ما أعتقده فى خلجات نفسى ، أمة أخرجت للناس كافة ، وقود نهضتها هو الشباب .
دائماً ما كنت أقف عند الترتيب المعجز لقصص سورة الكهف ودائماً ما كنت أستشعر هالة الإنبهار من الفتح الإيمانى العمرانى الحضارى لذى القرنين ولكن الحكيم الخبير جل وعلا لم يبدأ به السورة ولكنها بداية كل أمة فى رحلتها الحضارية لصناعة ذى القرنين، البداية بالفتية وتأمل هذه الشهادة ويالها من شهادة ( إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى ) “الكهف:13″ .
نقل العلامة محب الدين الخطيب “رحمه الله” فى مجلته التراثية الهائلة ” الزهراء ” عن المستر فورد ” نعم هنرى فورد وبالتقدم السلفية وانفتاحها المنضبط فى زمنه فى العشرينات ” قال: ( أشد فقر يمكن أن يلحق بالأمة هو الفقر بالرجال ، فالأمم تستطيع أن تعالج الفقر فى جميع الأمور الآخرى ، أما إذا أُصيبت بقحط فى الرجال الذين يقودون الأمة فذلك من أدهى المصائب ) .
فماذا لو كان الفقر فى الشباب؟
ذكرنا فى المقال السابق داود المنتظر وانتهينا إلى سؤال عن سر تغيبه واختفاءه من ساحة الإنجاز الحضارى فى ركب أمته ، ولعل الله أن يمن علينا ونجد الإجابة ..
يُلخص الخبير الإستراتيجى الدكتور جاسم سلطان “حفظه الله” مشكلات شباب الأمة ويحصرها فى ثلاث مشكلات رئيسية ،
أما الأولى فهى ( لا أقدر ) ، وأما الثانية فهى ( بماذا أقوم ؟ ) ، وأما الثالثة فهى ( فما الفائدة ؟ ) ،
ولعل القارىء الكريم سمعها من نفسه أو من غيره حين يسأل عن سر غيابه فتجد الإجابة الأولى هى المقدمة ( لا أقدر ) فإذا قدر بعد أن تم تدمير المشكلة الأولى برزت الثانية ( بماذا أقوم؟ ) وربما تبعتها الثالثة فى حوار واحد وحتى لو قمت ( فما الفائدة ؟ ) والله المستعان على الإنسان والأوطان .
قال رسول الله “صلى الله عليه وسلم” عن هذه الآية الفذة الجامعة عمن يعمل مثقال ذرة خيراً يرى ومن يعمل مثقال ذرة شراً يرى ) “البخارى 458″
ولعل الحلول الثلاثة للمشكلات الثلاث فى هذه الآية الفذة الجامعة .
الأولى ( لا أقدر ) : أقول لك فرق بين عدم القدرة وعدم الإرادة لأن الخلط الواضح بينهم مشكلة داخل مشكلة فالبعض يقول أنه لا يقدر ولكن الواقع الأمر أنه لا يريد ، وقد قال الله تعالى :
(وَلَوْ أَرَادُواْ الْخُرُوجَ لأَعَدُّواْ لَهُ عُدَّةً) “التوبة:46″ فلو كانت رغبتهم الداخلية مشتعلة لوُفقوا إلى الأمر بإذن الله تعالى هذا أولاً ، أما ثانياً: فأقول لك ألا تقدر على ذرة إذا ؟ إذا قلت : نعم ، أقول لك: إذا فسترى الخير بها ، وإذا قلت: لا ، أقول لك: فأنت تقدر على ذرة الشر….
والآية تقول لك (وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ) “الزلزلة:8″ ، فقط حوِّل بوصلة قدرتك إلى ذرة الخير والله يبارك ، ولعل اسم الله الشكور يكون هو الاسم الذى يحتاج كل من واجه هذه المشكلة الأولى إلى تدبره ، فهو يعطى جل وعلا الكثير من الثواب على القليل من العمل ، ويقبل القليل من الشكر على الكثير من النعم سبحانه فى علاه ، فهذه الآية تقول لنا ” لا تنظر إلى صغر الطاعة ولكن أنظر إلى العظيم الشكور الذى أطعته “ فاستعن بالله ولا تعجز ، وقد قال العلامة المفسر السعدى “رحمه الله” : ( رحم الله من أعان الإسلام ولو بشطر كلمة ) .
الثانية (بماذا أقوم؟ ) : أجيبك بنفس الآية ، قم بالذرة ، ولعل هذه الذرة تكون جالوتك المنتظر.
الثالثة ( ما الفائدة؟ ) : أجيبك بنص قطعى الدلالة ، الفائدة ( خيراً يره ) .
فى بعض الأحيان يُدخلنا عجزنا وكسلنا فى ” المعادلة الرديئة ” كما يسميها الدكتور عبد الكريم بكار ” حفظه الله” وهى : ( ما هو ممكن لا نريده وما نريده ليس ممكن ) إذاً ما الحل ؟ أوقف العمل .
وهذا يذكرنى بقول أحد الشعراء حين سأل عن توقفه عن كتابة شعره المتميز فأجاب : ( ما يأتينى لا أريده وما أريده لا يأتينى ) فتوقف ، ويالها من حيلة نفسية متكررة متأصلة فى نفس الأفراد والجماعات .
الممكن ( عدم الشرب من النهر ) وما تريده ( سرعة قتل جالوت ) ، ولكنه ليس ممكن الآن ، إذاً الحل إما الشرب من النهر أو ربما ترك الجيش من غير شرب .
ما هو مكن قم بدورك فى دعوتك أنر المساحة التى تحتك ، جوَّد عملك مع الأطفال الذين يحفظون القرآن على يديك ، جوَّد خطبتك ، بر أمك ، أقتل عاداتك السيئة ، هذا ما هو ممكن ، ولكن الإجابة الاعتيادية : طموحى فوق ذلك ” تغيير الأمة ونهضتها ” ( وهذا جيد فى ظاهره ) إذاً الحل أجازة مفتوحة ، لذا قال الدكتور بكار “حفظه الله” : ( المشكلة ليست فى المستحيل الذى نتمناه ولكن فى الممكن الذى ضيعناه ) . ، وكم من ممكن قد ضاع أمام أمواج هذه الحيلة النفسية والعمل فى الممكن درب الأنبياء والمسلم طموحه لا يقف إلا عند الفردوس الأعلى .
ولأن الشباب دائماً هم مرمى هدف كل فكر ، وهم أرض كل صراع ،
كان على داود زماننا أن يتأهل تأهيل يليق بالمعركة وأن يكون له همة تليق بالمهمة ، فداود زماننا لا يعرف سكون اللغوب أبداً .
هذا التأهيل يتمحور حول :
أولاً : فهم شمولى للإسلام وبصيرة وإحاطة لدقاق المنهج السلفى لمواجهة الواقع .
ثانياً: فقهاً راسخاً يجيب على تساؤلات العصر وقضاياه ، وعقلية أصولية ضبطت بقواعد الفقه وأصوله .
ثالثاً: فهماً عميقاً للواقع ومعايشة لقضاياه وإندماجاً مع جميع أفراده ، جزء منه يضيف ويشارك لا ينعزل وينقد من بعيد ، بل منغمس فى واقعه ومجتمعه .
رابعاً: ربانية صافية وتزكية شافية وربط الأرض بالسماء فى كل أفعاله وأقواله ودقائق سكناته وحركاته .
فخليط المواجه يتلخص فى أربعة نقاط تبيناً لا حصراً فهم شمولى للإسلام عميق للمنهج السلفى – فقهاً راسخاً – فهماً عميقاً للواقع – ربانية صافية ) .
والطريقة العملية الفعالة لفهم هذه النقاط الأربع هى أقتحام حياة أى شخصية مجددة تأثرت بهذا المنهج وأثرت ، وستجد هذه النقاط الأربع تطل برأسها فى كل مواقفه بدايةً من الصحابة الكرام “رضوان الله عليم” مروراً بأحمد بن حنبل وابن تيمية إلى محب الدين الخطيب ومحمود شاكر والالبانى “رحمهم الله” .
كل واحد منهم كان داود زمانه أحدث الفارق وترك الأثر وخسر العالم بموته الكثير .
وداود “عليه السلام” النموذج القرآنى الواضح لإحداث هذا الفارق فى هذه القصة الفارقة من تاريخ بنى إسرائيل ، فى سورة من أهم سور القرآن الكريم ” سورة البقرة ” ، ويكفى فى فضلها كما يذكر أبوحامد الغزالى “رحمه الله” : ( أن من حفظها من صحابة رسول الله “صلى الله عليه وسلم” عدُّه من العلماء ) .
وكم شغلنى حين نادى رسول الله “صلى الله عليه وسلم” يوم حنين بعد أن أنفض عنه الجيش إلا قليل فأمر العباس أن ينادى ” يا أهل سورة البقرة ” ؟!
لعله “صلى الله عليه وسلم” كان يبحث عن داود ؟ لا أدرى …..
ولكن حتماً من أحدث الفرق من الصحابة حين عاد كان داودى النفسية والمواحهة والفكر .
قال عبد الله بن مسعود ” رضى الله عنه” بعد العودة إلى المواجهة ( فما أخذوا معنا حلبة شاه )
كم شغلنى السياق القرآنى ، وكم بهرنى الوضع المعجز لقصة طالوت وجالوت بين بقية معجزات سورة البقرة المدنية رغم جو القصة المكى وتعجبت للجو المكى فى وسط سوره مدينة .
ولكن بطل تعجبى حين وجدت صحابة رسول الله “صلى الله عليه وسلم” خاصة الشباب منهم يرتبطون نفسياً بهذه القصة إرتباطاً وثيقاً عجيباً وفى أشد الظروف وأحلكها فى أرض المعركة .
روى البخارى عن البراء بن عازب “رضى الله عنه” قال: كنا أصحاب محمد “صلى الله عليه وسلم” نتحدث ” تأمل نتحدث وكأنه رأى عام” أن عدة أصحاب بدر على عدة أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر ولم يجاوز معه إلا مؤمن بضعة عشر وثلاث مئة ) “البخارى 3958″
الله أكبر يا للقرآن وأثره فى قيادة النفوس ، يتملكها يهديها للتى هى أقوم ، الشباب كان يحتاج إلى هذه القصة فى المدينة كما نحتاج نحن إليها فى المدينة ……!!
وهذا عن أثر القصة العامة ، فماذ عن أثر بطلها داود “عليه السلام” خاصة زيد “رضى الله عنه” لما برز جالوت الترجمة كانت النتيجة تعلم العبرية ، وغيرها من اللغات ومعاذ ومعوذ بن عفراء لما برز جالوت أبى جهل كانت النتيجة ( كليهما قتله) ، نقلة إستراتيجية من شبات داخل جيش بدر ، والمواقف واحدة والأسماء مختلفة ، لم يكتئبوا ولم يتوقفوا بل جنبوا مشاعرهم ونظروا إلى كل شدة وفتنة و بلاء وكأنها دورة تدريبية مجانية للمواجهة الجالوتية وانتظروا الفرقة الجالوتية وعاشوا بنفسية فراش الموت فاختلف الأداء الداودى فى الصحابة عن الأداء الداودى فى زمننا …..
فيكتور هوجو له تشبيه مؤلم واقعى يصف فيه الموت ( يرى أن موت الشخص المسن يشبه سفينة وصلت إلى الشاطىء ، بينما موت الشاب أشبه بسفينة ضربتها الرياح وسط البحر وحطمتها ، كما أن موت الشباب يشبه إلى حد كبير حسب وصفه رواية مثيرة انتهت فى منتصفها ) .
تعجبت حين علمت أن الشيخ سعيد عبد العظيم “حفظه الله” ولا نزكى على الله أحد ( ذهب إلى 55 مسجداً فى العشر الأواخر من شهر رمضان وكان يلقى كلمة فى كل مسجد ) رغم مرض الشيخ شفاه الله وعافاه ، فتكلمت مع الشيخ “حفظه الله” عن جنب واستحياء من بعيد ولم اذكر له بالطبع حادثة العشرالأواخر ولكن كلمته على علو الهمة فقال لى: ( أن الموت يأتى بغتة ونهاية الرواية بيد الله وهو لا يعرفها ولكن ما يحاول أن يفعله أن يكون بطل كل صفحة فى رواية حياته ) ، فعظم عندى كلامه أن حل لى ما أُشكل من كلام هوجو…. ولله الحمد.
فعن ثابت البنانى أنه قال: ( ما أكثر أحد من ذكر الموت إلا ورؤى ذلك فى عمله ) .
آآآآه لشاب مات قبل أن يموت ،آآآآه لشاب لم تخسر دعوته بموته شىء ، الموت يركض خلفنا ولا بد من عمل – قال تعالى : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ) “الجمعة:8″ .
حتى نعيش حياة داود لابد أن نحيا كل يوم وكأنه الأخير ( وأن الإنسان الذى يحيا كل يوم كأنه الأخير لا يهتز أبداً ، ولا يفتر أبداً ، ولا يتزين أبداً ) .
أخى داود ( إستعن بالله ولا تعجز ) ولا تحقرن نفسك ولا تجهل قدر نفسك فأنت عبد لله الواحد القهار، وحفيد أبى بكر وعمر وأبو عبيدة وعمر المختار .
إن الإنسان كل إنسان بلا إستثناء إنما هو ثلاثة أشخاص فى صورة واحدة كما يقول “ويندل هولمز” : ( الإنسان كما خلقه الله – الإنسان كما يراه الناس – الإنسان كما يري هو نفسه ) .
قال ” صلى الله عليه وسلم” يوم حنين : ( أنا النبى لا كذب أنا بن عبد المطلب) .
وقال تعالى عن أمته “صلى الله عليه وسلم” : ( كنتم خير أمة أُخرجت للناس ) .
أخى داود من لجالوت إن لم يكن أنت ؟!!
حتى لو لم يرك الناس أهلاً للقضاء على جالوت فلا تحرم نفسك من تراها كذلك .
أخى داود : إبحث عن قضية أكبر منك ثم هب حياتك لأجلها .
إبن هدفك يبنيك هدفك .
وأفضل طريقة للتخطيط للمستقبل إصلاح قرارات اليوم .
أخى داود ختام قصتك مع جالوت : ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين ) يارب نريد أن نكمل من هذا المعين .
إذاً البداية من القرآن … ( تِلْكَ آيَاتُ اللّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ ) “البقرة:252″ .
قال الشيخ محمد إسماعيل “حفظه الله” كلمات تكتب بماء العين: ( هذا العصر هو عصر الشباب فهم الحاضر والمستقبل لذا من حقهم أن يثوروا وأن يفرضوا التغيير لا أن يقترحوه طالما فى نطاق الأدب )….
أخى داود : هل ترانا نكون أهلاً لحسن ظن الشيخ “حفظه الله” ؟!!
الإجابة: تملكها أنت أخى داود ……. والله المستعان.
----------------------------------------------------------
تعقيب : لنقل المنهج الإسلامي الصحيح ... حتى لايفهم من المنهج السلفي ذاك المتطرف .......
مواضيع مماثلة
» بناء وعي المفكر المسلم 1
» بناء المفكر المسلم
» اعتقاد المسلم بربه و ثقته به
» لنتعرّف على المفكر المسلم مالك بن نبي
» مكونات و كيفية بناء المفكر المسلم
» بناء المفكر المسلم
» اعتقاد المسلم بربه و ثقته به
» لنتعرّف على المفكر المسلم مالك بن نبي
» مكونات و كيفية بناء المفكر المسلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 28, 2015 12:06 am من طرف د.السرسي
» كتاب ( لن أسير وحدي ) الكاتبة أمل طعمة
الجمعة سبتمبر 12, 2014 9:36 am من طرف Admin
» مقياس الذكاءات المتعددة- بشكل ورقي
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:13 pm من طرف nawfling
» اختبار الذكاءات المتعددة للأطفال
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:12 pm من طرف nawfling
» العقل القوي- توني بوزان
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:28 pm من طرف Admin
» التفكير
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:25 pm من طرف Admin
» كيف تحب نفسك؟
الجمعة يونيو 06, 2014 9:04 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح
الجمعة يونيو 06, 2014 9:00 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح أعظم علاج في الحياة
الجمعة يونيو 06, 2014 8:55 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» الحياة تخطيط
السبت مايو 31, 2014 9:19 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» خبايا العقل
السبت مايو 31, 2014 9:07 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» سيكولوجية العقل البشري
السبت مايو 31, 2014 9:06 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» بياع الدقيقة الواحدة- سبنسر جونسون
السبت مايو 31, 2014 9:01 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» العقل المتحرر- عباس المسيرى
السبت مايو 31, 2014 8:58 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» القوة الفكرية -وليم ووكر
السبت مايو 31, 2014 8:56 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» 250 مهارة ذهنية
السبت مايو 31, 2014 8:54 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» من استراتيجيات التعلم النشط:استراتيجية جيكسو Jigsaw
الأحد أبريل 27, 2014 2:48 am من طرف Admin
» نماذج تدريس لتطوير مناهج للموهوبين
الجمعة أبريل 25, 2014 12:03 am من طرف الجالودي
» كتاب : قوانين النهضة د.جاسم سلطان
الإثنين فبراير 24, 2014 10:43 am من طرف Admin
» لم يسبق لي أن قابلت ملك
السبت يناير 04, 2014 1:24 am من طرف Admin
» كتاب الكتروني كامل عن حل المشكلات بطريقة تيريز
الجمعة ديسمبر 06, 2013 5:32 pm من طرف زائر
» كتاب هندسة التفكير الآن مجاناً بشكل الكتروني
السبت أكتوبر 05, 2013 11:10 pm من طرف Admin
» مكونات و كيفية بناء المفكر المسلم
الأربعاء أغسطس 21, 2013 12:53 pm من طرف Admin
» جديد/// كتاب: رحلة التغيير في رحاب سيرة الأمين
الثلاثاء يوليو 16, 2013 3:27 pm من طرف Admin
» كتاب علم نفسك التفكير : لإدوارد دي بونو
الخميس يونيو 27, 2013 10:48 pm من طرف n7a7m
» الوعي والإدراك في النفس البشرية
الأحد يونيو 23, 2013 7:32 pm من طرف Admin
» آداب الحوار الصحيح
الثلاثاء أبريل 09, 2013 12:59 am من طرف Admin
» أهمية معرفة قوانين الله وسنته في الفرد والأمم
الأحد أبريل 07, 2013 1:57 pm من طرف Admin
» سبيل اصلاح المجتمع والنهضة به
الأحد أبريل 07, 2013 1:39 pm من طرف Admin
» عرض تقديمي : مهارات التواصل الفعال
السبت أبريل 06, 2013 6:17 pm من طرف scoutlouz