بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
شاركوا جميع من تحبون إعجابكم بهذا المنتدى في مختلف المواقع الخارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط هندسة الفكر والحياة على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Admin | ||||
نورا | ||||
نور | ||||
علا تكريتي | ||||
المدربة/ منى الناغى | ||||
noor said | ||||
نسرين | ||||
mathlove | ||||
جمان اصطيف |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin - 480 | ||||
نورا - 85 | ||||
نور - 66 | ||||
علا تكريتي - 27 | ||||
رشا الحلاّق - 21 | ||||
نسرين - 13 | ||||
المدربة/ منى الناغى - 12 | ||||
siba - 11 | ||||
lama - 7 | ||||
noor said - 7 |
إنسان الحلول وإنسان المشكلات
صفحة 1 من اصل 1
إنسان الحلول وإنسان المشكلات
خذ على عاتقك يومًا ما أن ترى المحيط الإنساني والاجتماعي الذي يطوق حياتك وتتفاعل معه يومًا بفعل طبيعة الحياة والعيش.
لو تأملنا حولنا لوجدنا الناس ينقسمون إلى نوعين؛ الأول إنسان الحلول وعلى الضفة الأخرى يعيش إنسان المشكلات.
إنسان الحلول :
الأول مستقطبٌ للحلول, يركز عليها, صاحب عقلية منظمة ومرتبة, يعرف ما يريد ولا يريد للصراعات والمشكلات والمفاجأة أن تأخذه بعيدًا عن مرمى أهدافه.
يتمتع بذكاء منطقي وعاطفي واجتماعي شديد, ويحاول أن يمسك العصى من النصف في جميع علاقاته وممارساته الاجتماعية والعملية والعائلية, لديه قوة صبر وتماسك وقوة تحمل, وصريح, في ذات الوقت ويحب الحوار, ولكنه موضوعي ولا يشخصن الأشياء من حوله, يفكر بعملية شديدة ودينامكيَّة مميَّزة ويضع حديث المصطفى عليه الصلاة والسلام: "الْمُؤْمِنُ الَّذِي يُخَالِطُ النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ أَعْظَمُ أَجْرًا مِنْ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لا يُخَالِطُ النَّاسَ وَلا يَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ".
يعرف متى يتكلم ومتى يصمت, حضوره يعني توازن المعادلة وعودة المياه إلى مجاريها, فهو ضابط إيقاع وقائد من الطراز الأول.. يقدر له الناس حلمه وسعة صدره وصبره على حمق بعضهم وبذائة ألسنتهم واندفاعهم وجهالتهم أحيانًا, يغبطونه لإدارته الواعية والمدركة لصراعات الحياة, ومختلف أنماط الشخصيات والعقليات والسمات والبيئات والمجتمعات.
لديه قناعة أنه سيقابل يومًا الجاهل ونصف المتعلم, الحاقد والحاسد والمختل والمعقد, الساذج والبسيط, المندفع والمترفّع, الشخصيات الصعبة التي تملأ الأفق, ولكنه لديه لكل مقام مقال ولكل جواب سؤال ولكل حِمل مثقال.
حريص كل الحرص على توازنه ورباطة جأشه وقوة أعصابه وسلامة صدره, يُتقن بكل تميز فن الاحتواء مع تمتعه بالقوة والجرأة في الحق, والمطالبة بالحقوق, والصراحة في المنطق, والقدرة على وصف الحال, وتفسير الأحوال وإنتاج الحلول, وفتح النقاش المتحضر الراقي حول أي فكرة.
يركّز دومًا على القواسم المشتركة بينه وبين الآخرين, يقدر الاختلاف الذين يُنتج الإبداع بين البشر, يعتز بقيمه ومنطقاته ولكنه لا يجبر الآخرين عليها.
إنسان متعلم ومتطور ومستفيد من كل أخطائه السابقة, يتمتع بالمرونة التي جعلته معاصرًا والعقلية المفتوحة والتي تجعله متواصلًا مع كل جديد مستوعبًا لكل فريد.
لا يعرف الكبر ولا الغطرسة ولا الاستبداد بالرأي, ويرفع شعار الحكمة ضالة المؤمن حيث ما وجدها فهو أحق الناس بها.
هو مكسب لأيَّ منظمة أو مؤسسة أو عائلة أو وطن يحتويه, ورافد من روافد العمل والإنتاج والإبداع والرقي الإنساني والتألق البشري.. إنه باختصار إنسان الحلول.
إنسان المشكلات :
وعلى العكس من ذلك وفي مسار مختلف تمامًا يأتي إنسان مختلف تمام, رغم أنه بنفس الخصائص الفسيولوجية للإنسان الأول ولكنه إنسان يثور سريعًا ويغضب طويلًا ويتحسس من كل مختلف حوله, يعاني أحيانًا من ضعف في الثقة في النفس يجعله يعوضه إما بالعنف أو بالقسوة أو بالدكتاتورية كما انه إنسان مأزوم لا يعرف من الحكمة إلا اسمها.
سهل الاستفزاز وضيق الأفق وأحادي الرأي, لا يحترم الآخرين وان أعلن ذلك, تصيبه أحيانًا نوبات كبر وأحيانًا نوبات حمق وأحيانًا نوبات جهالة.
يعتقد أنَّ العالم سوف يخسر كثيرًا برحيله وأنَّه ملهم أو معصوم, غير قادر على قيادة الناس إلى برّ الأمان, يؤمن كثيرًا بالصوت العالي, حيث يفتقد للحجة العميقة والقبول لدى الآخرين.
يدخل في مشكلة ويخرج إلى أخرى ويسقط, كل هذه الاضطرابات والمشكلات والصراعات على الآخرين ويبرئ نفسه على الدوام.
البيئة التي تحتويه بيئة قاتمة متوترة مضطربة, قاتلة للإبداع والعمل والإنتاج والارتياح والحب والسلام والوئام.
يؤمن دومًا بالإدارة بالأزمات وسلطة اللسان والعناد والمناكفة والجدل ولا يعرف لغة الحوار أو فضيلة الشورى أو نعمة الاختلاف في الآراء ودومًا تجده مؤمن بنظرية المؤامرة ويعيش فصولها وتفاصيلها.
تحكمه المزاجية أحيانًا والتسلط أحيانًا ومصالحة الشخصية والأنانية أحيانًا.. يقدم أنا على نحن ويناقض نفسه حيث يطلب من الناس حبه واستيعابه والعمل معهم وهذا صعب, فهو منبوذ وإن نجح نجاح وقتي ليس استراتيجي, فسقوطه قادم وفشله ملوح.
إنه إنسان المشكلات أعانه الله على نفسه وأعان من حوله عليه.
تقنيات هامة في علاج المشكلات وإيجاد الحلول والمخارج :
1. علينا الإيمان بأن كل شيء يبدأ صغيرًا ويكبر, إلا المشكلة تبدأ كبيرة وتصغر, فهونوا عليكم ولا تهولوا الأمور فالحلول كثيرة والفرج قريب.
2. ركز على الحلول ولا تركز على المشكلات, وهي طريقة ناجحة لكي يولّد المخ الكثير من المخارج والحلول في هذا الباب, وهنا ننصح بكاتبة المشكلة وكتابة الحلول المقترحة تحتها وهي ممارسة مهمة تحدد المشكلة وتصفها.
3. تعامل مع المشكلات على أنها تحديات وهذا سوف يزرع عندك التحدي لعلاجها وابتعد عن اليأس والاكتئاب والضعف والتشاؤم فهي دائرة سوداء مغلقة لن تخرج منها سالمًا.
4. عندما تبحث المشكلة تمتع بالهدوء الكافي ولا تبحثها في حال الغضب أو التوتر فلا قرار رشيد أو مفيد في هذه الحالات.
5. قدم الاستشارة والاستخارة في أي قرار هام أو حساس في حياتك ولا تكن متفردًا في القرار ومنغلقًا على ذاتك.
6. غلِّب لغة الحوار الهادئ والموضوعي والابتعاد عن الجدل والسباب.
7. شخصنة الأمور توصل الأطراف المتصارعة إلى حلول غير مجدية.
8. بادر بتقديم التنازلات لكي يقدم الطرف الآخر مثلك واعتذر إن كنت مخطأ فالاعتذار علامة قوة وشعار حياة جميلة.
9. تمتع بفن الاستماع ولا تقاطع حتى تصل الفكرة واضحة وكن صبورًا ومتفهما وأعطِ الطَّرف الآخر مساحة للفضفضة والتعبير فهي تخفف الاحتقان وتساعد في الحل وصفاء النفس.
10.لا تحاسب الطرف الآخر على كل كلمة فزلات اللسان كثيرة وتوقفك عندها يعني نزوحك للصراع وليس للتسوية والحل والاستقرار.
11.من الحكمة تفويت الأخطاء غير المقصودة ومعالجة الأخطاء المقصودة بروية ورقي, لا تنس أنَّ الصواب يأتي متدرجًا وكل الناس ذو خطًا وخيرهم المتراجع.
12.عندما تحل المشكلات الماضية لا تعد إليها نهائيًا وامسحاها من ذاكرتك ولا تعاير بها الطرف الآخر وتعلم فضيلة التسامح وجمال الصفح.
13.عدّل من سلوكك وقناعاتك بشكل دائم ولا تتوقف عن عمل المراجعات لكل ممارساتك, وتعلم الكثير من الإيجابيات التي تجعل صحتك أفضل وحياتك أجمل وفضاء من حولك أرحب.
قال تعالى: "فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا"
لو تأملنا حولنا لوجدنا الناس ينقسمون إلى نوعين؛ الأول إنسان الحلول وعلى الضفة الأخرى يعيش إنسان المشكلات.
إنسان الحلول :
الأول مستقطبٌ للحلول, يركز عليها, صاحب عقلية منظمة ومرتبة, يعرف ما يريد ولا يريد للصراعات والمشكلات والمفاجأة أن تأخذه بعيدًا عن مرمى أهدافه.
يتمتع بذكاء منطقي وعاطفي واجتماعي شديد, ويحاول أن يمسك العصى من النصف في جميع علاقاته وممارساته الاجتماعية والعملية والعائلية, لديه قوة صبر وتماسك وقوة تحمل, وصريح, في ذات الوقت ويحب الحوار, ولكنه موضوعي ولا يشخصن الأشياء من حوله, يفكر بعملية شديدة ودينامكيَّة مميَّزة ويضع حديث المصطفى عليه الصلاة والسلام: "الْمُؤْمِنُ الَّذِي يُخَالِطُ النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ أَعْظَمُ أَجْرًا مِنْ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لا يُخَالِطُ النَّاسَ وَلا يَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ".
يعرف متى يتكلم ومتى يصمت, حضوره يعني توازن المعادلة وعودة المياه إلى مجاريها, فهو ضابط إيقاع وقائد من الطراز الأول.. يقدر له الناس حلمه وسعة صدره وصبره على حمق بعضهم وبذائة ألسنتهم واندفاعهم وجهالتهم أحيانًا, يغبطونه لإدارته الواعية والمدركة لصراعات الحياة, ومختلف أنماط الشخصيات والعقليات والسمات والبيئات والمجتمعات.
لديه قناعة أنه سيقابل يومًا الجاهل ونصف المتعلم, الحاقد والحاسد والمختل والمعقد, الساذج والبسيط, المندفع والمترفّع, الشخصيات الصعبة التي تملأ الأفق, ولكنه لديه لكل مقام مقال ولكل جواب سؤال ولكل حِمل مثقال.
حريص كل الحرص على توازنه ورباطة جأشه وقوة أعصابه وسلامة صدره, يُتقن بكل تميز فن الاحتواء مع تمتعه بالقوة والجرأة في الحق, والمطالبة بالحقوق, والصراحة في المنطق, والقدرة على وصف الحال, وتفسير الأحوال وإنتاج الحلول, وفتح النقاش المتحضر الراقي حول أي فكرة.
يركّز دومًا على القواسم المشتركة بينه وبين الآخرين, يقدر الاختلاف الذين يُنتج الإبداع بين البشر, يعتز بقيمه ومنطقاته ولكنه لا يجبر الآخرين عليها.
إنسان متعلم ومتطور ومستفيد من كل أخطائه السابقة, يتمتع بالمرونة التي جعلته معاصرًا والعقلية المفتوحة والتي تجعله متواصلًا مع كل جديد مستوعبًا لكل فريد.
لا يعرف الكبر ولا الغطرسة ولا الاستبداد بالرأي, ويرفع شعار الحكمة ضالة المؤمن حيث ما وجدها فهو أحق الناس بها.
هو مكسب لأيَّ منظمة أو مؤسسة أو عائلة أو وطن يحتويه, ورافد من روافد العمل والإنتاج والإبداع والرقي الإنساني والتألق البشري.. إنه باختصار إنسان الحلول.
إنسان المشكلات :
وعلى العكس من ذلك وفي مسار مختلف تمامًا يأتي إنسان مختلف تمام, رغم أنه بنفس الخصائص الفسيولوجية للإنسان الأول ولكنه إنسان يثور سريعًا ويغضب طويلًا ويتحسس من كل مختلف حوله, يعاني أحيانًا من ضعف في الثقة في النفس يجعله يعوضه إما بالعنف أو بالقسوة أو بالدكتاتورية كما انه إنسان مأزوم لا يعرف من الحكمة إلا اسمها.
سهل الاستفزاز وضيق الأفق وأحادي الرأي, لا يحترم الآخرين وان أعلن ذلك, تصيبه أحيانًا نوبات كبر وأحيانًا نوبات حمق وأحيانًا نوبات جهالة.
يعتقد أنَّ العالم سوف يخسر كثيرًا برحيله وأنَّه ملهم أو معصوم, غير قادر على قيادة الناس إلى برّ الأمان, يؤمن كثيرًا بالصوت العالي, حيث يفتقد للحجة العميقة والقبول لدى الآخرين.
يدخل في مشكلة ويخرج إلى أخرى ويسقط, كل هذه الاضطرابات والمشكلات والصراعات على الآخرين ويبرئ نفسه على الدوام.
البيئة التي تحتويه بيئة قاتمة متوترة مضطربة, قاتلة للإبداع والعمل والإنتاج والارتياح والحب والسلام والوئام.
يؤمن دومًا بالإدارة بالأزمات وسلطة اللسان والعناد والمناكفة والجدل ولا يعرف لغة الحوار أو فضيلة الشورى أو نعمة الاختلاف في الآراء ودومًا تجده مؤمن بنظرية المؤامرة ويعيش فصولها وتفاصيلها.
تحكمه المزاجية أحيانًا والتسلط أحيانًا ومصالحة الشخصية والأنانية أحيانًا.. يقدم أنا على نحن ويناقض نفسه حيث يطلب من الناس حبه واستيعابه والعمل معهم وهذا صعب, فهو منبوذ وإن نجح نجاح وقتي ليس استراتيجي, فسقوطه قادم وفشله ملوح.
إنه إنسان المشكلات أعانه الله على نفسه وأعان من حوله عليه.
تقنيات هامة في علاج المشكلات وإيجاد الحلول والمخارج :
1. علينا الإيمان بأن كل شيء يبدأ صغيرًا ويكبر, إلا المشكلة تبدأ كبيرة وتصغر, فهونوا عليكم ولا تهولوا الأمور فالحلول كثيرة والفرج قريب.
2. ركز على الحلول ولا تركز على المشكلات, وهي طريقة ناجحة لكي يولّد المخ الكثير من المخارج والحلول في هذا الباب, وهنا ننصح بكاتبة المشكلة وكتابة الحلول المقترحة تحتها وهي ممارسة مهمة تحدد المشكلة وتصفها.
3. تعامل مع المشكلات على أنها تحديات وهذا سوف يزرع عندك التحدي لعلاجها وابتعد عن اليأس والاكتئاب والضعف والتشاؤم فهي دائرة سوداء مغلقة لن تخرج منها سالمًا.
4. عندما تبحث المشكلة تمتع بالهدوء الكافي ولا تبحثها في حال الغضب أو التوتر فلا قرار رشيد أو مفيد في هذه الحالات.
5. قدم الاستشارة والاستخارة في أي قرار هام أو حساس في حياتك ولا تكن متفردًا في القرار ومنغلقًا على ذاتك.
6. غلِّب لغة الحوار الهادئ والموضوعي والابتعاد عن الجدل والسباب.
7. شخصنة الأمور توصل الأطراف المتصارعة إلى حلول غير مجدية.
8. بادر بتقديم التنازلات لكي يقدم الطرف الآخر مثلك واعتذر إن كنت مخطأ فالاعتذار علامة قوة وشعار حياة جميلة.
9. تمتع بفن الاستماع ولا تقاطع حتى تصل الفكرة واضحة وكن صبورًا ومتفهما وأعطِ الطَّرف الآخر مساحة للفضفضة والتعبير فهي تخفف الاحتقان وتساعد في الحل وصفاء النفس.
10.لا تحاسب الطرف الآخر على كل كلمة فزلات اللسان كثيرة وتوقفك عندها يعني نزوحك للصراع وليس للتسوية والحل والاستقرار.
11.من الحكمة تفويت الأخطاء غير المقصودة ومعالجة الأخطاء المقصودة بروية ورقي, لا تنس أنَّ الصواب يأتي متدرجًا وكل الناس ذو خطًا وخيرهم المتراجع.
12.عندما تحل المشكلات الماضية لا تعد إليها نهائيًا وامسحاها من ذاكرتك ولا تعاير بها الطرف الآخر وتعلم فضيلة التسامح وجمال الصفح.
13.عدّل من سلوكك وقناعاتك بشكل دائم ولا تتوقف عن عمل المراجعات لكل ممارساتك, وتعلم الكثير من الإيجابيات التي تجعل صحتك أفضل وحياتك أجمل وفضاء من حولك أرحب.
قال تعالى: "فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا"
سلطان العثيم
نورا- عدد المساهمات : 85
تاريخ التسجيل : 27/02/2012
العمر : 41
مواضيع مماثلة
» أنواع المشكلات و طريقة حل المشكلات
» من هو إنسان النهضة؟
» نظرية الحلول الإبداعية للمشكلات TRIZ
» خطوات حل المشكلات و طريقة تدريسها ضمن الصفوف
» أحد أسباب المشكلات الاجتماعية ((((( القيل و القال ))))
» من هو إنسان النهضة؟
» نظرية الحلول الإبداعية للمشكلات TRIZ
» خطوات حل المشكلات و طريقة تدريسها ضمن الصفوف
» أحد أسباب المشكلات الاجتماعية ((((( القيل و القال ))))
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 28, 2015 12:06 am من طرف د.السرسي
» كتاب ( لن أسير وحدي ) الكاتبة أمل طعمة
الجمعة سبتمبر 12, 2014 9:36 am من طرف Admin
» مقياس الذكاءات المتعددة- بشكل ورقي
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:13 pm من طرف nawfling
» اختبار الذكاءات المتعددة للأطفال
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:12 pm من طرف nawfling
» العقل القوي- توني بوزان
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:28 pm من طرف Admin
» التفكير
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:25 pm من طرف Admin
» كيف تحب نفسك؟
الجمعة يونيو 06, 2014 9:04 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح
الجمعة يونيو 06, 2014 9:00 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح أعظم علاج في الحياة
الجمعة يونيو 06, 2014 8:55 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» الحياة تخطيط
السبت مايو 31, 2014 9:19 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» خبايا العقل
السبت مايو 31, 2014 9:07 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» سيكولوجية العقل البشري
السبت مايو 31, 2014 9:06 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» بياع الدقيقة الواحدة- سبنسر جونسون
السبت مايو 31, 2014 9:01 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» العقل المتحرر- عباس المسيرى
السبت مايو 31, 2014 8:58 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» القوة الفكرية -وليم ووكر
السبت مايو 31, 2014 8:56 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» 250 مهارة ذهنية
السبت مايو 31, 2014 8:54 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» من استراتيجيات التعلم النشط:استراتيجية جيكسو Jigsaw
الأحد أبريل 27, 2014 2:48 am من طرف Admin
» نماذج تدريس لتطوير مناهج للموهوبين
الجمعة أبريل 25, 2014 12:03 am من طرف الجالودي
» كتاب : قوانين النهضة د.جاسم سلطان
الإثنين فبراير 24, 2014 10:43 am من طرف Admin
» لم يسبق لي أن قابلت ملك
السبت يناير 04, 2014 1:24 am من طرف Admin
» كتاب الكتروني كامل عن حل المشكلات بطريقة تيريز
الجمعة ديسمبر 06, 2013 5:32 pm من طرف زائر
» كتاب هندسة التفكير الآن مجاناً بشكل الكتروني
السبت أكتوبر 05, 2013 11:10 pm من طرف Admin
» مكونات و كيفية بناء المفكر المسلم
الأربعاء أغسطس 21, 2013 12:53 pm من طرف Admin
» جديد/// كتاب: رحلة التغيير في رحاب سيرة الأمين
الثلاثاء يوليو 16, 2013 3:27 pm من طرف Admin
» كتاب علم نفسك التفكير : لإدوارد دي بونو
الخميس يونيو 27, 2013 10:48 pm من طرف n7a7m
» الوعي والإدراك في النفس البشرية
الأحد يونيو 23, 2013 7:32 pm من طرف Admin
» آداب الحوار الصحيح
الثلاثاء أبريل 09, 2013 12:59 am من طرف Admin
» أهمية معرفة قوانين الله وسنته في الفرد والأمم
الأحد أبريل 07, 2013 1:57 pm من طرف Admin
» سبيل اصلاح المجتمع والنهضة به
الأحد أبريل 07, 2013 1:39 pm من طرف Admin
» عرض تقديمي : مهارات التواصل الفعال
السبت أبريل 06, 2013 6:17 pm من طرف scoutlouz