بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
شاركوا جميع من تحبون إعجابكم بهذا المنتدى في مختلف المواقع الخارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط هندسة الفكر والحياة على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Admin | ||||
نورا | ||||
نور | ||||
علا تكريتي | ||||
المدربة/ منى الناغى | ||||
noor said | ||||
نسرين | ||||
mathlove | ||||
جمان اصطيف |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin - 480 | ||||
نورا - 85 | ||||
نور - 66 | ||||
علا تكريتي - 27 | ||||
رشا الحلاّق - 21 | ||||
نسرين - 13 | ||||
المدربة/ منى الناغى - 12 | ||||
siba - 11 | ||||
lama - 7 | ||||
noor said - 7 |
من معاني الاستخارة
صفحة 1 من اصل 1
من معاني الاستخارة
عندما نحتار بين فكرتين و لا ندري أيهما الأصلح لنطبقه في واقعنا،نلجأ إلى الله في الاستخارة فنقول: “اللهم إنا نستخيرك بعلمك و نستقدرك بقدرتك” و هنا يتبين لنا الشقين الأساسيين في هذا الدعاء النبوي المعجز.
الشق الأول، نستخيرك بعلمك ؛ هنا لجوء إلى علم الله من أجل اختيار “الفكرة الصالحة”، و لكن لماذا لم ينتهي الدعاء إلى هنا و تمت إضافة الشق الثاني، “نستقدرك بقدرتك” ؟ أليس اللجوء إلى علم الله من أجل “امتلاك” الفكرة الصالحة كافيا؟ ما فائدة امتلاك الفكرة الصالحة إذا لم تتحول إلى واقع معاش إذن؟
إنها القدرة.. القدرة هي التي تجعل من هذه الفكرة واقعا مُفَعّلا ملموسا !
و بعيدا عن القدرة الإلهية المطلقة، و التي لا يُعجزها شيء في الأرض و لا في السماء، نتطرق إلى قدرة الإنسان النسبية و التي من خلالها يستطيع تفعيل أفكاره واقعيا، هذه القدرة التي تتميز بخصائص كثيرة متشابكة فيما بينها أحاول توضيحها حسب ما توصل إليه تأملي، و أقسمها بذلك إلى صنفين:
قدرة الإنسان الروحية: و هي مرتبطة بكيان الإنسان الداخلي و بتفاعله الروحي مع الفكرة محل التفعيل.
قدرة الإنسان المهاراتية: مرتبطة بملكات و مهارات الإنسان وبتفاعله مع الواقع الذي هو مجال التفعيل.
فإن بعض العوامل مرتبطة بتفاعل الإنسان مع الفكرة و البعض الآخر مرتبط بتفاعله مع الواقع. إذ لا يمكن تفعيل فكرة في واقع ما دون مراعاته و دراسة حيثياته و امتلاك أدواته، كما أن مراعاة الواقع و التمكن منه لا تغني عن ضرورة تشرب الفكرة و التفاعل معها روحيا.
وعليه تكون معادلة تفعيل الأفكار:
تفعيل الأفكار = قدرة روحية + قدرة مهراتية
-----------------------------------------------------
العوامل المتعلقة بالتفاعل مع الفكرة محل التفعيل:
--------------------------------------------------------------
- الإيمان بالفكرة:
امتلاك الفكرة، بمعنى العلم بها، معرفتها و الوعي بها ليس كافيا، إنما تحتاج الأفكار إلى إيمان ! ذلك الإيمان الذي يجعل من الأفكار جزء لا يتجزأ من كيان الإنسان، ذلك الإيمان الذي يشكل منها قناعة لا تتزعزع و جوهرا لا يتلاشى و لا يغير الوجهة إذا ما غيرتها رياح الواقع، فهي تظل ثابتة صلبة في مكانها، عميقة بما يكفي كي تتمثل واقعا في جوارح الإنسان الذي لن يكون أمامه سوى الاستجابة لروحه..
ولقد عبر عن ذلك الدكتور أديب الدباغ بشكل ممتاز عندما قال: “عندما لا يملأك الشعور بأن دعوتك هي قلب الكون، و روح الوجود، و أنها صمام أمن و أمان له، فكيف تواتيك الشجاعة لمواجهة العالم كله؟ !”
- الحماس لها:
الحماس هو وليد الإيمان و الاعتقاد الشديد بالفكرة ، و لا يمكن التعويل على تفعيل فكرة ما إذا لم يتوفر الحماس لها، فهو كالوقود الذي يحرك عجلة العمل، و يبث روح الإقناع ، ولهيب كلمات إنسان متحمس هو الذي قد يغرس إيمانا بالفكرة في قلوب أخرى غير قلبه، و حماسه هو الذي ينشط جوارحه كي تكدح و تعمل في سبيل تفعيلها.
- علو الهمة و قوة العزيمة:
قد يؤدي الحماس إلى رفع الهمة، و لكن الهمة العالية وحدها من يجعل من الحماس مستمرا و ليس مرحليا آنيا فقط. الهمة العالية هي جوهر الفعل الإنساني، هي الرصيد الذي يضمن الأمد الطويل للفكرة، وكما قال ابن الجوزي فإن الهمة خروج النفس إلى غاية كمالها الممكن لها في العلم والعمل[ii]. أما قوة العزيمة فهي التي تولد الإصرار و تساعد على تخطي العقبات.
العوامل المتعلقة بالتفاعل مع الواقع مجال التفعيل:
----------------------------------------------------------------
- فهم الواقع و التأقلم معه:
إن الواقع يتكون من ثلاث أسس؛ المكان/الزمان/الإنسان، و هي كلها أمور متغيرة لا يمكن أن تخضع للتعميم، و لذلك فهي تحتاج إلى فهم، ثم إلى تأقلم.
إذ لا يمكن أن نشرع في تفعيل فكرة ما في بيئة ما، دون مراعاة العوامل المكانية و الزمنية و الإنسانية، فهناك أفكار تكون صالحة لمكان ما، و غير صالحة في غيره، و هناك منها ما كان مناسبا لعصر من العصور، و لم يعد كذلك، و هناك من الأفكار ما يمكن تطبيقه على شريحة إنسانية ذات فكر وثقافة محددين، في حين أن تطبيقها على أناس آخرين قد لا يكون مناسبا.
و لذلك فإن فهم الواقع بأبعاده الزمنية والمكانية و الإنسانية فهما عميقا عبر دراسته دراسة متأنية و ممحصة، يبدو في غاية الأهمية قبل الشروع في عملية التفعيل للأفكار فيه.
وبعد الفهم و الاستيعاب الجيدين للواقع سيكون لابد من التأقلم، ومن المؤكد أن ما أقصده بالتأقلم ليس هو تصغير حجم الفكرة لتحاكي الواقع، أو تشويها كي تتناسب معه.. ما أقصده بالتأقلم هو المرونة في الطرح .فأي فكرة في تصورها النظري لن يتم تنزيلها واقعيا إذا ما سلكت طريق الجمود، فالواقع يتطلب نوعا من المرونة و القابلية للتغيير أحيانا، و للتنازل أحيانا أخرى، و لكن دون أن يكون هذا التنازل يضر بقيمة الفكرة في حد ذاتها، و هنا لا بد من الحكمة من أجل تقديم المصالح العليا دون إفراط أو تفريط..
- مهارات القيادة:
القيادة هي ملكة أساسية لإنجاح أي مشروع، فلا يوجد مشروع ناجح ما لم يكن له قيادة ناجحة، و ما المشاريع في النهاية إلا أفكار نحتاج إلى من يمتلك القدرة على التأثير في سلوك الآخرين و توجيه سلوكهم من أجل إنجاحها، و هذا هو الدور التي يلعبه القائد، و من الملاحظ أن أغلب الأفكار التي تم تنزيلها على أرض الواقع تكون مرتبطة بأشخاص و رموز كان لهم الفضل في هذا التأثير و التوجيه. لذلك فغياب الأشخاص القياديين قد يتسبب في ضياع و اندثار الأفكار الجيدة.
- أدوات الإدارة:
الإدارة هي مجال الفعل و التفعيل و التطبيق و التنزيل الواقعي، و امتلاك أدواتها هو الذي يجعل الفكرة تنتقل من كونها مجرد حلم غير واضح المعالم في الذهن، إلى فكرة واضحة ناصعة، لها رؤيا و أهداف و مراحل و أبعاد إستراتيجية، إذ أن المهارات الإدارية هي التي تسهل عملية التنزيل الواقعي و تساعد على تصحيح الأخطاء و تداركها، و تجعل من تطبيق الفكرة يتسم بخطوات واضحة في مسار واضح يتبين لك منه قدر الإنجاز و مكامن الخلل، و شكل المسؤولية. إنه انتقال بالفكرة من عالم الهواية إلى عالم الاحتراف، و إنه سبيل لا مناص منه من أجل تنزيل محكم، متقن و فعّال.
و أخيرا، إن الأفكار الأصيلة الهادفة للإصلاح تحتاج إلى جهد كبير من أجل تفعيلها، ” فليست المشكلة أن نًعلم المسلم عقيدة هو يملكها، وإنما المهم أن نرد إلى هذه العقيدة فاعليتها وقوتها الإيجابية وتأثيرها الاجتماعي” كما قال مالك بن نبي، بل و لقد أوضح أكثر مكمن داء “اللافعالية” إذ قال: “إن الذي ينقص المسلم ليس منطق الفكرة ولكن منطق العمل والحركة، فهو لا يفكر ليعمل بل ليقول كلاما مجردا بل أكثر من ذلك فهو يبغض أولئك الذين يفكرون تفكيرا مؤثرا، ويقولون كلاما منطقيا من شأنه أن يتحول في الحال إلى عمل ونشاط”.
-----------------------------------------------------------------------------
سهام امسغرو
الشق الأول، نستخيرك بعلمك ؛ هنا لجوء إلى علم الله من أجل اختيار “الفكرة الصالحة”، و لكن لماذا لم ينتهي الدعاء إلى هنا و تمت إضافة الشق الثاني، “نستقدرك بقدرتك” ؟ أليس اللجوء إلى علم الله من أجل “امتلاك” الفكرة الصالحة كافيا؟ ما فائدة امتلاك الفكرة الصالحة إذا لم تتحول إلى واقع معاش إذن؟
إنها القدرة.. القدرة هي التي تجعل من هذه الفكرة واقعا مُفَعّلا ملموسا !
و بعيدا عن القدرة الإلهية المطلقة، و التي لا يُعجزها شيء في الأرض و لا في السماء، نتطرق إلى قدرة الإنسان النسبية و التي من خلالها يستطيع تفعيل أفكاره واقعيا، هذه القدرة التي تتميز بخصائص كثيرة متشابكة فيما بينها أحاول توضيحها حسب ما توصل إليه تأملي، و أقسمها بذلك إلى صنفين:
قدرة الإنسان الروحية: و هي مرتبطة بكيان الإنسان الداخلي و بتفاعله الروحي مع الفكرة محل التفعيل.
قدرة الإنسان المهاراتية: مرتبطة بملكات و مهارات الإنسان وبتفاعله مع الواقع الذي هو مجال التفعيل.
فإن بعض العوامل مرتبطة بتفاعل الإنسان مع الفكرة و البعض الآخر مرتبط بتفاعله مع الواقع. إذ لا يمكن تفعيل فكرة في واقع ما دون مراعاته و دراسة حيثياته و امتلاك أدواته، كما أن مراعاة الواقع و التمكن منه لا تغني عن ضرورة تشرب الفكرة و التفاعل معها روحيا.
وعليه تكون معادلة تفعيل الأفكار:
تفعيل الأفكار = قدرة روحية + قدرة مهراتية
-----------------------------------------------------
العوامل المتعلقة بالتفاعل مع الفكرة محل التفعيل:
--------------------------------------------------------------
- الإيمان بالفكرة:
امتلاك الفكرة، بمعنى العلم بها، معرفتها و الوعي بها ليس كافيا، إنما تحتاج الأفكار إلى إيمان ! ذلك الإيمان الذي يجعل من الأفكار جزء لا يتجزأ من كيان الإنسان، ذلك الإيمان الذي يشكل منها قناعة لا تتزعزع و جوهرا لا يتلاشى و لا يغير الوجهة إذا ما غيرتها رياح الواقع، فهي تظل ثابتة صلبة في مكانها، عميقة بما يكفي كي تتمثل واقعا في جوارح الإنسان الذي لن يكون أمامه سوى الاستجابة لروحه..
ولقد عبر عن ذلك الدكتور أديب الدباغ بشكل ممتاز عندما قال: “عندما لا يملأك الشعور بأن دعوتك هي قلب الكون، و روح الوجود، و أنها صمام أمن و أمان له، فكيف تواتيك الشجاعة لمواجهة العالم كله؟ !”
- الحماس لها:
الحماس هو وليد الإيمان و الاعتقاد الشديد بالفكرة ، و لا يمكن التعويل على تفعيل فكرة ما إذا لم يتوفر الحماس لها، فهو كالوقود الذي يحرك عجلة العمل، و يبث روح الإقناع ، ولهيب كلمات إنسان متحمس هو الذي قد يغرس إيمانا بالفكرة في قلوب أخرى غير قلبه، و حماسه هو الذي ينشط جوارحه كي تكدح و تعمل في سبيل تفعيلها.
- علو الهمة و قوة العزيمة:
قد يؤدي الحماس إلى رفع الهمة، و لكن الهمة العالية وحدها من يجعل من الحماس مستمرا و ليس مرحليا آنيا فقط. الهمة العالية هي جوهر الفعل الإنساني، هي الرصيد الذي يضمن الأمد الطويل للفكرة، وكما قال ابن الجوزي فإن الهمة خروج النفس إلى غاية كمالها الممكن لها في العلم والعمل[ii]. أما قوة العزيمة فهي التي تولد الإصرار و تساعد على تخطي العقبات.
العوامل المتعلقة بالتفاعل مع الواقع مجال التفعيل:
----------------------------------------------------------------
- فهم الواقع و التأقلم معه:
إن الواقع يتكون من ثلاث أسس؛ المكان/الزمان/الإنسان، و هي كلها أمور متغيرة لا يمكن أن تخضع للتعميم، و لذلك فهي تحتاج إلى فهم، ثم إلى تأقلم.
إذ لا يمكن أن نشرع في تفعيل فكرة ما في بيئة ما، دون مراعاة العوامل المكانية و الزمنية و الإنسانية، فهناك أفكار تكون صالحة لمكان ما، و غير صالحة في غيره، و هناك منها ما كان مناسبا لعصر من العصور، و لم يعد كذلك، و هناك من الأفكار ما يمكن تطبيقه على شريحة إنسانية ذات فكر وثقافة محددين، في حين أن تطبيقها على أناس آخرين قد لا يكون مناسبا.
و لذلك فإن فهم الواقع بأبعاده الزمنية والمكانية و الإنسانية فهما عميقا عبر دراسته دراسة متأنية و ممحصة، يبدو في غاية الأهمية قبل الشروع في عملية التفعيل للأفكار فيه.
وبعد الفهم و الاستيعاب الجيدين للواقع سيكون لابد من التأقلم، ومن المؤكد أن ما أقصده بالتأقلم ليس هو تصغير حجم الفكرة لتحاكي الواقع، أو تشويها كي تتناسب معه.. ما أقصده بالتأقلم هو المرونة في الطرح .فأي فكرة في تصورها النظري لن يتم تنزيلها واقعيا إذا ما سلكت طريق الجمود، فالواقع يتطلب نوعا من المرونة و القابلية للتغيير أحيانا، و للتنازل أحيانا أخرى، و لكن دون أن يكون هذا التنازل يضر بقيمة الفكرة في حد ذاتها، و هنا لا بد من الحكمة من أجل تقديم المصالح العليا دون إفراط أو تفريط..
- مهارات القيادة:
القيادة هي ملكة أساسية لإنجاح أي مشروع، فلا يوجد مشروع ناجح ما لم يكن له قيادة ناجحة، و ما المشاريع في النهاية إلا أفكار نحتاج إلى من يمتلك القدرة على التأثير في سلوك الآخرين و توجيه سلوكهم من أجل إنجاحها، و هذا هو الدور التي يلعبه القائد، و من الملاحظ أن أغلب الأفكار التي تم تنزيلها على أرض الواقع تكون مرتبطة بأشخاص و رموز كان لهم الفضل في هذا التأثير و التوجيه. لذلك فغياب الأشخاص القياديين قد يتسبب في ضياع و اندثار الأفكار الجيدة.
- أدوات الإدارة:
الإدارة هي مجال الفعل و التفعيل و التطبيق و التنزيل الواقعي، و امتلاك أدواتها هو الذي يجعل الفكرة تنتقل من كونها مجرد حلم غير واضح المعالم في الذهن، إلى فكرة واضحة ناصعة، لها رؤيا و أهداف و مراحل و أبعاد إستراتيجية، إذ أن المهارات الإدارية هي التي تسهل عملية التنزيل الواقعي و تساعد على تصحيح الأخطاء و تداركها، و تجعل من تطبيق الفكرة يتسم بخطوات واضحة في مسار واضح يتبين لك منه قدر الإنجاز و مكامن الخلل، و شكل المسؤولية. إنه انتقال بالفكرة من عالم الهواية إلى عالم الاحتراف، و إنه سبيل لا مناص منه من أجل تنزيل محكم، متقن و فعّال.
و أخيرا، إن الأفكار الأصيلة الهادفة للإصلاح تحتاج إلى جهد كبير من أجل تفعيلها، ” فليست المشكلة أن نًعلم المسلم عقيدة هو يملكها، وإنما المهم أن نرد إلى هذه العقيدة فاعليتها وقوتها الإيجابية وتأثيرها الاجتماعي” كما قال مالك بن نبي، بل و لقد أوضح أكثر مكمن داء “اللافعالية” إذ قال: “إن الذي ينقص المسلم ليس منطق الفكرة ولكن منطق العمل والحركة، فهو لا يفكر ليعمل بل ليقول كلاما مجردا بل أكثر من ذلك فهو يبغض أولئك الذين يفكرون تفكيرا مؤثرا، ويقولون كلاما منطقيا من شأنه أن يتحول في الحال إلى عمل ونشاط”.
-----------------------------------------------------------------------------
سهام امسغرو
نورا- عدد المساهمات : 85
تاريخ التسجيل : 27/02/2012
العمر : 41
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 28, 2015 12:06 am من طرف د.السرسي
» كتاب ( لن أسير وحدي ) الكاتبة أمل طعمة
الجمعة سبتمبر 12, 2014 9:36 am من طرف Admin
» مقياس الذكاءات المتعددة- بشكل ورقي
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:13 pm من طرف nawfling
» اختبار الذكاءات المتعددة للأطفال
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:12 pm من طرف nawfling
» العقل القوي- توني بوزان
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:28 pm من طرف Admin
» التفكير
الإثنين أغسطس 04, 2014 1:25 pm من طرف Admin
» كيف تحب نفسك؟
الجمعة يونيو 06, 2014 9:04 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح
الجمعة يونيو 06, 2014 9:00 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» التسامح أعظم علاج في الحياة
الجمعة يونيو 06, 2014 8:55 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» الحياة تخطيط
السبت مايو 31, 2014 9:19 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» خبايا العقل
السبت مايو 31, 2014 9:07 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» سيكولوجية العقل البشري
السبت مايو 31, 2014 9:06 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» بياع الدقيقة الواحدة- سبنسر جونسون
السبت مايو 31, 2014 9:01 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» العقل المتحرر- عباس المسيرى
السبت مايو 31, 2014 8:58 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» القوة الفكرية -وليم ووكر
السبت مايو 31, 2014 8:56 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» 250 مهارة ذهنية
السبت مايو 31, 2014 8:54 pm من طرف المدربة/ منى الناغى
» من استراتيجيات التعلم النشط:استراتيجية جيكسو Jigsaw
الأحد أبريل 27, 2014 2:48 am من طرف Admin
» نماذج تدريس لتطوير مناهج للموهوبين
الجمعة أبريل 25, 2014 12:03 am من طرف الجالودي
» كتاب : قوانين النهضة د.جاسم سلطان
الإثنين فبراير 24, 2014 10:43 am من طرف Admin
» لم يسبق لي أن قابلت ملك
السبت يناير 04, 2014 1:24 am من طرف Admin
» كتاب الكتروني كامل عن حل المشكلات بطريقة تيريز
الجمعة ديسمبر 06, 2013 5:32 pm من طرف زائر
» كتاب هندسة التفكير الآن مجاناً بشكل الكتروني
السبت أكتوبر 05, 2013 11:10 pm من طرف Admin
» مكونات و كيفية بناء المفكر المسلم
الأربعاء أغسطس 21, 2013 12:53 pm من طرف Admin
» جديد/// كتاب: رحلة التغيير في رحاب سيرة الأمين
الثلاثاء يوليو 16, 2013 3:27 pm من طرف Admin
» كتاب علم نفسك التفكير : لإدوارد دي بونو
الخميس يونيو 27, 2013 10:48 pm من طرف n7a7m
» الوعي والإدراك في النفس البشرية
الأحد يونيو 23, 2013 7:32 pm من طرف Admin
» آداب الحوار الصحيح
الثلاثاء أبريل 09, 2013 12:59 am من طرف Admin
» أهمية معرفة قوانين الله وسنته في الفرد والأمم
الأحد أبريل 07, 2013 1:57 pm من طرف Admin
» سبيل اصلاح المجتمع والنهضة به
الأحد أبريل 07, 2013 1:39 pm من طرف Admin
» عرض تقديمي : مهارات التواصل الفعال
السبت أبريل 06, 2013 6:17 pm من طرف scoutlouz